الموسوعة الحديثية


- ألَا أُصلِّي لكم صَلاةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ فصَفَّ الرِّجالَ، ثُمَّ صَفَّ الوِلدانُ خَلْفَ الرِّجالِ، ثُمَّ صَفَّ النِّساءُ خَلْفَ الوِلدانِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو مالك الأشعري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 22896
التخريج : أخرجه أحمد (22896) واللفظ له، والطبراني (3/291) (3436) باختلاف يسير، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (67/195) مطولاً
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الجماعة والإمامة - الصفوف خلف الإمام صلاة الجماعة والإمامة - حضور النساء الجماعة صلاة الجماعة والإمامة - كيف يقوم الإمام الصفوف
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (37/ 531)
22896- حدثنا وكيع، حدثني عبد الحميد بن بهرام، عن شهر بن حوشب، عن عبد الرحمن بن غنم قال: قال أبو مالك الأشعري لقومه: (( ألا أصلي لكم صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فصف الرجال، ثم صف الولدان خلف الرجال، ثم صف النساء خلف الولدان))

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (3/ 291)
3436- حدثنا عبيد بن غنام، حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبد الله بن إدريس، عن ليث، عن شهر بن حوشب، عن أبي مالك الأشعري، أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى، فأقام الرجال يلونه، وأقام الصبيان خلف ذلك، وأقام النساء خلف ذلك.

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (67/ 195)
أخبرنا أبو القاسم الشحامي أنا أبو سعد محمد بن عبد الرحمن أنا أبو أحمد محمد ابن محمد بن أحمد أخبرني أبو الطيب الحسين بن موسى الرقي بأنطاكية نا عامر يعني ابن سنان الرقي نا عبد الحميد بن بهرام الفزاري عن شهر بن حوشب عن عبد الرحمن بن غنم أن أبا مالك الأشعري جمع قومه فقال يا معشر الأشعريين اجتمعوا واجمعوا نساءكم وأبناءكم أعلمكم صلاة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) التي صلى بالمدينة بنا فاجتمعوا وجمعوا نساءهم وأبناءهم فتوضأ فأراهم كيف يتوضا فأخفى الوضوء إلى أماكنه حتى لما أن فاء الفئ وانكسر الظل قام فأذن وصف الرجال في أدنى الصف وصف الولدان خلفهم وصف النساء خلف الولدان ثم أقام الصلاة فتقدم و رفع يديه وكبر فقرأ بفاتحة الكتاب وسورة يسرهما ثم كبر فركع فقال سبحان الله وبحمده ثلاث مرات ثم قال سمع الله لمن حمده ثم استوى قائما ثم كبر وخر ساجدا ثم كبر فرفع رأسه ثم كبر فسجد ثم كبر فانتهض قائما فكان يكبر في أول ركعة ست تكبيرات وكبر حين قام إلى الركعة الثالثة فلما قضي صلاته أقبل إلى القوم بوجهه فقال احفظوا تكبيري وتعلموا ركوعي وسجودي فإنها صلاة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) التى كان يصلى بها هذي الساعة من النهار ثم إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لما قضي صلاته أقبل الى القوم بوجهه فقال أيها الناس اسمعوا واعقلوا واعلموا أن لله عبادا ليسوا ناسا ولا شهداء يغبطهم النبيون والشهداء على مجالسهم وقربهم من الله فجثا رجل من الأعراب من قاصية الناس فألوى بيده إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقال يا رسول الله ناس من الناس ليسوا ناسا ولا شهداء يغبطهم النبيون والشهداء على مجالسهم وقربهم من الله عز وجل انعتهم لنا حلهم لنا شكلهم فتروح رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بسؤال الأعرابي فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) هم ناس من أفناء الناس ونوازع القبائل لم تصل بينهم أرحام متقاربة تحابوا في الله وتصافوا يضع الله لهم يوم القيامة منابر من نور فيجلسهم عليها فيجعل وجوههم نورا وثيابهم نورا يفزع الناس يوم القيامة ولا يفزعون هم أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولاهم يحزنون