الموسوعة الحديثية


- ثلاثٌ مَن كُنَّ فيه فيه وجَد حلاوةَ الإيمانِ أن يكونُ اللهُ ورسولُه أحبَّ إليه ممَّا سواهما وأنَّ يُحِبَّ العبدَ لا يُحِبُّه إلَّا للهِ وأن يُلقَى في النَّارِ أحبُّ إليه من أن يرجِعَ في الكفرِ بعدَ إذ أنقَذَه اللهُ منه
خلاصة حكم المحدث : فيه فضال بن جبير لا يحل الاحتجاج به
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/93
التخريج : أخرجه البغوي في ((معجم الصحابة)) (1317)، والطبراني (8/314) (8019)، وفي ((المعجم الأوسط)) (2540) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: إيمان - حلاوة الإيمان إيمان - الأعمال التي من الإيمان رقائق وزهد - الحب في الله رقائق وزهد - محبة الله عز وجل إيمان - حب الرسول
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[معجم الصحابة للبغوي] (3/ 384)
: ‌1317 - حدثنا طالوت بن عباد نا فضال بن جبير قال: سمعت أبا أمامة قال: قال نبي الله صلى الله عليه وسلم: " ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب العبد لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يرجع في الكفر بعد أن أنقذه الله كما يكره أن يلقى في النار.

المعجم الكبير (8/ 314)
8019- حدثنا أبو مسلم الكشي ، حدثنا محمد بن عرعرة ، حدثنا فضال بن الزبير ، عن أبي أمامة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ثلاث من كن في قلبه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن لا يرجع في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار.

[المعجم الأوسط للطبراني] (3/ 77)
: ‌2540 - وبه[[حدثنا أبو مسلم قال: نا محمد بن عرعرة بن البرند قال: نا فضال بن الزبير بن جابر أبو مهند الغداني قال: سمعت أبا أمامة صدي بن عجلان الباهلي]] قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب العبد لا يحبه إلا لله، وأن يلقى في النار أحب إليه من أن يرجع إلى الكفر بعد إذ أنقذه الله منه