الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ قَطعَ رَجُلًا منَ الأنصارِ
خلاصة حكم المحدث : [ فيه ] أبو ماجد الحنفي ولا نعلم أحدا روى عنه إلا يحيى الجابر وقد روى أبو ماجد غير حديث منكر
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : علي بن المديني | المصدر : العلل لابن المديني الصفحة أو الرقم : 255
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الأوائل)) (36) بنحوه، وابن أبي شيبة في ((مسنده)) (204)، وأبو يعلى (5155) بنحوه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم حدود - تحريم السرقة حدود - حد السرقة ونصابها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الأوائل لابن أبي عاصم (ص: 70)
36 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا أبو الأحوص، عن أبي الحارث التيمي، عن أبي ماجد، قال: كنت قاعدا عند عبد الله بن مسعود فأنشأ يحدثنا: أن أول من قطع في الإسلام رجل من الأنصار أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم

مسند ابن أبي شيبة (1/ 148)
204 - نا أبو الأحوص، عن أبي الحارث التيمي، عن أبي ماجد الحنفي، قال: كنت قاعدا عند عبد الله فأنشأ يحدثنا: إن أول من قطع في الإسلام - أو من المسلمين - رجل من الأنصار أتي به النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا رسول الله، إنه سارق فقال: اقطعوه فكأنما استفي في وجه رسول الله رمادا، قيل: يا رسول الله، كأنه شق عليك، قال: " وما ينبغي أن تكونوا أعوان الشياطين - أو: لإبليس -، إن الله عفو يحب العفو، إنه لا ينبغي لوالي أن يؤتى بحد إلا أقامه "

مسند أبي يعلى الموصلي (9/ 87)
5155 - حدثنا أبو خيثمة، حدثنا جرير، عن يحيى الجابر، عن أبي ماجدة، عن عبد الله أنه أنشأ يحدث قال: إن أول رجل قطع من المسلمين - أو في المسلمين - رجل من الأنصار، أتي به النبي صلى الله عليه وسلم، فقيل: سرق، فقال: اذهبوا بصاحبكم فاقطعوه، فكأنما أسفي وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم رمادا، فقال له بعض جلسائه: كأن هذا قد شق عليك يا رسول الله؟ قال: وما ينبغي أن تكونوا أعوانا للشيطان أو لإبليس، إنه لا ينبغي لوالي أمر أن يؤتى بحد إلا أقامه، والله عفو يحب العفو، ثم قرأ هذه الآية: {وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم} [[النور: 22]]