الموسوعة الحديثية


- مَنِ انقطعَ إلى اللهِ كفاهُ اللهُ كلَّ مؤونةٍ فِيها ومَنِ انقطعَ إلى الدُّنيا وكَلَهُ اللهُ إليها ومَنْ حاولَ أمرًا بمعصيةِ اللهِ كانَ أبعدَ لهُ ممَّا رَجا وأقربَ مما اتَّقى ومَنْ طلبَ محامدَ الناسِ بمعاصِي اللهِ عادَ حامدُهُ مِنهُمْ ذامًّا لهً ومَنْ أَرضى الناسَ بسخطِ اللهِ وكلَهُ اللهُ إليهِمْ ومَنْ أَرضى اللهَ بسخطِ الناسِ كفاهُ الله شرَّهُمْ ومَنْ أحسنَ فِيما بينَهُ وبينَ اللهِ كفاهُ اللهُ ما بينَهُ وبينَ الناسِ ومَنْ أصلحَ سريرَتَهُ أصلحَ اللهُ علانيتَهُ ومَنْ عملَ لآخرتِهِ كفاهُ اللهُ أمرَ دنياهُ
خلاصة حكم المحدث : [موضوع، كما في كتاب تاريخ الإسلام 10/ 760]
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الذهبي | المصدر : الأربعون الودعانية الصفحة أو الرقم : 8
التخريج : أخرجه الطبراني (11/ 268) (11696) مختصرا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الإخلاص رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - عمل السر رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا رقائق وزهد - من أرضى الناس بسخط الله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (11/ 268)
: ‌11696 - حدثنا جبرون بن عيسى المقرئ، ثنا يحيى بن سليمان الحفري، ثنا فضيل بن عياض، عن حصين، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أسخط الله في رضا الناس سخط الله عليه، وأسخط عليه من أرضاه في سخطه، ومن أرضى الله في سخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه من أسخطه في رضاه حتى يزينه ويزين قوله وعمله في عينه