الموسوعة الحديثية


- من فارقَ الدُّنيا علَى الإخلاصِ للَّهِ وحدَهُ وعبادتِهِ لا شريكَ لَه وإقامِ الصَّلاةِ وإيتاءِ الزَّكاةِ ماتَ واللَّهُ عنهُ راضٍ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 12
التخريج : أخرجه ابن ماجه (70) واللفظ له، والحارث في ((المسند)) (7)، والبزار (6524) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: توحيد - فضل التوحيد رقائق وزهد - الإخلاص زكاة - فرض الزكاة صلاة - فضل الصلاة إيمان - توحيد الأسماء والصفات
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 27 )
70- حدثنا نصر بن علي الجهضمي قال: حدثنا أبو أحمد قال: حدثنا أبو جعفر الرازي، عن الربيع بن أنس، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من فارق الدنيا على الإخلاص لله وحده، وعبادته لا شريك له، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، مات والله عنه راض)) قال أنس: وهو دين الله الذي جاءت به الرسل، وبلغوه عن ربهم قبل هرج الأحاديث، واختلاف الأهواء، وتصديق ذلك في كتاب الله، في آخر ما نزل، يقول الله: {فإن تابوا} [التوبة: 5] قال: خلع الأوثان وعبادتها {وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة} [البقرة: 277] وقال في آية أخرى: {فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين} [التوبة: 11] حدثنا أبو حاتم قال: حدثنا عبيد الله بن موسى العبسي قال: حدثنا أبو جعفر الرازي، عن الربيع بن أنس، مثله.

[مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث] (1/ 152)
‌7- حدثنا يحيى بن أبي بكير، ثنا أبو جعفر، أخبرني الربيع بن أنس قال: سمعت أنس بن مالك يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من فارق الدنيا على الإخلاص لله وعبادته لا شريك له وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة فارقها والله عنه راض)) قال أنس: (( وذلك دين الله الذي جاءت به الرسل وبلغوه عن ربهم قبل هرج الأحاديث واختلاف الأهواء، يقول الله عز وجل: {فإن تابوا} [التوبة: 5] خلعوا الأنداد وعبادتها {وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم} [التوبة: 5].

[مسند البزار - البحر الزخار] (13/ 132)
((‌6524- حدثنا محمد بن المثني، حدثنا يحيي بن أبي بكير، حدثنا أبو جعفر الرازي، حدثنا الربيع بن أنس، قال: سمعت أنس بن مالك يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من فارق الدنيا على الإخلاص لله تبارك وتعالى وعبادته لا يشرك به شيئا وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة فارقها والله عنه راض، وهو دين الله الذي جاءت به الرسل وبلغوه من ربهم قبل صريح الأحاديث واختلاف الأهواء وتصديق ذلك في كتاب الله: {فإن تابوا} يقول: فإن خلعوا الأوثان وعبادتها {وأقاموا الصلاة واتوا الزكاة فخلوا سبيلهم}، وقال آية أخرى: {فإن تابوا وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فإخوانكم في الدين}. قال أبو بكر: آخر الحديث عندي والله أعلم: فارقها، وهو عنها راض وباقيه عندي من كلام الربيع بن أنس)).