الموسوعة الحديثية


- إِنَّ مفاتيحَ الرِّزْقِ متوجِّهَةٌ نحوَ العَرْشِ، فيُنزِلُ اللهُ تعالى على الناسِ أرزاقَهم علَى قدْرِ نفقاتِهم، فمَنْ كثَّرَ كثَّرَ لَهُ، ومَنْ قَلَّلَ قَلَّلَ لَهُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 1982
التخريج : أخرجه الدارقطني في ((أطراف الغرائب)) (1/ 230)، والديلمي كما في ((السلسلة الضعيفة للألباني)) (7/ 234) واللفظ لهما، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (4/ 29)، وقاضي المرستان في ((مشيخته)) (172) بلفظه وفيه قصة طويلة.
التصنيف الموضوعي: خلق - العرش صدقة - فضل الصدقة والحث عليها عقيدة - إثبات صفات الله تعالى بر وصلة - الكرم والجود والسخاء رقائق وزهد - ذم الشح صدقة - ذم البخل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


أطراف الغرائب والأفراد (1/ 230)
( 1139 ) حديث : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للزبير: يا زبير، مفاتيح الرزق.. . الحديث، وفيه قصة هارون قاضي مصر مع المأمون. تفرد به هارون بن عبد الله المصري قاضي مصر عن محمد بن إسحاق [عن الزهري عن أنس].

سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (7/ 234)
(يا زبير! إن مفاتيح الرزق بإزاء العرش، ينزل الله للعباد أرزاقهم على قدر نفقاتهم، فمن كثر كثر له، ومن قلل قلل له) . موضوع أخرجه الديلمي في "مسند الفردوس" (3/ 292) من طريق الدارقطني عن أبي زيد عبد الرحمن بن حاتم: حدثنا هارون بن عبد الله الزهري عن الواقدي عن محمد بن إسحاق عن الزهري عن أنس مرفوعا.

تاريخ بغداد ت بشار (4/ 29)
أخبرنا أبو عبد الله أحمد بن محمد بن يوسف بن دوست البزاز، قال: حدثنا أبو الحسن علي بن محمد بن أحمد المصري، قال: حدثنا أبو زيد عبد الرحمن بن حاتم المرادي، بمصر، قال: حدثنا هارون بن عبد الله الزهري، كان قاضي مصر، قال: كتب الواقدي رقعة إلى المأمون، يذكر فيها غلبة الدين وغمه بذلك، فوقع المأمون على ظهرها: فيك خلتان: السخاء، والحياء؟ فأما السخاء فهو الذي أطلق ما ملكت، وأما الحياء فهو الذي منعك من إطلاعنا ما أنت عليه، وقد أمرنا بكذا وكذا، فإن كنا أصبنا إرادتك فزد في بسط يدك فإن خزائن الله مفتوحة. وأنت كنت حدثتني، وأنت على قضاء الرشيد، عن محمد بن إسحاق، عن الزهري، عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للزبير: " يا زبير إن باب الرزق مفتوح بباب العرش، ينزل الله على العباد أرزاقهم على قدر نفقاتهم فمن قلل قلل له، ومن كثر كثر له " قال الواقدي: وكنت قد أنسيت هذا الحديث فكان تذكرته إياي أحب إلى من جائزته. قال هارون بن عبد الله القاضي الزهري: بلغني أن الجائزة كانت مائة ألف درهم، فكان الحديث أحب إليه من المائة ألف.

مشيخة قاضي المارستان (2/ 665)
172- أخبرنا أبو الحسين بن الآبنوسي قال أخبرنا أبو الحسن علي بن عمر الحافظ الدارقطني قال حدثنا أبو عبد الله عبيد الله بن عبد الصمد بن المهتدي بالله إملاء. قال الدارقطني: وحدثنا أبو الحسن علي بن محمد بن أحمد المصري إملاء. قالا: حدثنا أبو زيد عبد الرحمن بن حاتم المرادي قال حدثنا هارون بن عبد الله الزهري قاضي مصر سنة ست وعشرين ومائتين، قال: رفع الواقدي إلى المأمون رقعة فذكر فيها غلبة الدين وغمة بذلك وقال ابن المهتدي: وقله صبره عليه. فوقع المأمون على ظهر رقعته: أنت رجل فيك خلتان: السخاء والحياء، فأما السخاء فهو الذي أطلق ما ملكت وقال ابن المهتدي: أطلق ما في يديك. وأما الحياء فهو الذي منعك من تبليغنا ما أنت عليه. وقد أمرنا لك بكذا وكذا فإن كنا أصبنا إرادتك فازدد في بسط يدك وإن كنا لم نصب إرادتك فبجنايتك على نفسك وقال المصري: فازدد في بسط يدك فإن خزائن الله مفتوحة. وقالا جميعا: وأنت حدثتني وأنت على قضاء الرشيد عن محمد بن إسحاق عن الزهري عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للزبير: " يا زبير إن مفاتح الرزق بإزاء العرش. وقال المصري: إن باب الرزق مفتوح بإزاء العرش، وقالا جميعا: ينزل الله للعباد وقال المصري: إلى العباد أرزاقهم على قدر نفقاتهم فمن قلل قلل له ومن كثر كثر له ".