الموسوعة الحديثية


- أن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم أتاهُ ليلةَ الجنّ ومعه عظمُ حائلٍ وبعرةٌ وفَحمة، فقال : لا تستنجينّ بشيء من هذا إذا خرجتَ إلى الخلاء
خلاصة حكم المحدث : [ فيه ] ابن لهيعة
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الضياء المقدسي | المصدر : السنن والأحكام الصفحة أو الرقم : 1/63
التخريج : أخرجه أحمد (4375) واللفظ له، وأصله في صحيح مسلم (450) بنحوه
التصنيف الموضوعي: آداب قضاء الحاجة - الاستطابة والاستجمار والتطهر بالماء آداب قضاء الحاجة - ما ينهى عن الاستنجاء به طهارة - آداب دخول الخلاء طهارة - الابتعاد عن مظنة النجاسة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (7/ 383)
4375- حدثنا عتاب، حدثنا عبد الله، وعلي بن إسحاق، قال: أخبرنا عبد الله، أخبرنا موسى بن علي بن رباح، قال: سمعت أبي يقول: عن ابن مسعود: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أتاه ليلة الجن ومعه عظم حائل، وبعرة، وفحمة، فقال: (( لا تستنجين بشيء من هذا إذا خرجت إلى الخلاء))

[صحيح مسلم] (1/ 332)
150- (450) حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا عبد الأعلى عن داود، عن عامر، قال: سألت علقمة هل كان ابن مسعود شهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة الجن؟ قال: فقال علقمة، أنا سألت ابن مسعود فقلت: هل شهد أحد منكم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة الجن؟ قال: لا ولكنا كنا مع رسول الله ذات ليلة ففقدناه فالتمسناه في الأودية والشعاب. فقلنا: استطير أو اغتيل. قال: فبتنا بشر ليلة بات بها قوم فلما أصبحنا إذا هو جاء من قبل حراء. قال: فقلنا يا رسول الله فقدناك فطلبناك فلم نجدك فبتنا بشر ليلة بات بها قوم. فقال: ((أتاني داعي الجن فذهبت معه فقرأت عليهم القرآن)) قال: فانطلق بنا فأرانا آثارهم وآثار نيرانهم وسألوه الزاد فقال: (( لكم كل عظم ذكر اسم الله عليه يقع في أيديكم أوفر ما يكون لحما وكل بعرة علف لدوابكم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((فلا تستنجوا بهما فإنهما طعام إخوانكم)) (450) وحدثنيه علي بن حجر السعدي، حدثنا إسماعيل بن إبراهيم عن داود بهذا الإسناد إلى قوله: وآثار نيرانهم. قال الشعبي: وسألوه الزاد وكانوا من جن الجزيرة إلى آخر الحديث من قول الشعبي. مفصلا من حديث عبد الله. 151- (450) وحدثناه أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبد الله بن إدريس، عن داود، عن الشعبي، عن علقمة، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم إلى قوله: ((وآثار نيرانهم)) ولم يذكر ما بعده