الموسوعة الحديثية


- من أصابَ في الدُّنيا حدًّا فعُوقِبَ بهِ فاللَّهُ عزَّ وجلَّ أعدلُ من أن يثنِّي عقوبتَهُ على عبدِهِ ومن أذنبَ ذنبًا في الدُّنيا فسترَهُ اللَّهُ عليهِ وعفا عنهُ فاللَّهُ عزَّ وجلَّ أكرمُ من أن يعودَ في شيءٍ قد عفا اللَّهُ عنهُ
خلاصة حكم المحدث : لا نعلم رواه عن يونس بن أبي إسحاق عن أبيه عن أبي جحيفة عن علي إلا الحجاج
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البزار | المصدر : الأحكام الشرعية الكبرى الصفحة أو الرقم : 1/173
التخريج : أخرجه الترمذي (2626)، وابن ماجه (2604)، وأحمد (775) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: حدود - الحدود كفارة إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها إيمان - توحيد الأسماء والصفات استغفار - مغفرة الله تعالى للذنوب العظام وسعة رحمته توبة - تبشير التائب بالغفران
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 370)
2626- حدثنا أبو عبيدة بن أبي السفر، واسمه أحمد بن عبد الله الهمداني الكوفي، قال: حدثنا حجاج بن محمد، عن يونس بن أبي، عن أبي إسحاق الهمداني، عن أبي جحيفة، عن علي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من أصاب حدا فعجلت عقوبته في الدنيا فالله أعدل من أن يثني على عبده العقوبة في الآخرة، ومن أصاب حدا فستره الله عليه وعفا عنه فالله أكرم من أن يعود إلى شيء قد عفا عنه)). وهذا حديث حسن غريب. وهذا قول أهل العلم، لا نعلم أحدا كفر أحدا بالزنا والسرقة وشرب الخمر.

[سنن ابن ماجه] (2/ 868 )
2604- حدثنا هارون بن عبد الله الحمال قال: حدثنا حجاج بن محمد قال: حدثنا يونس بن أبي إسحاق، عن أبي إسحاق، عن أبي جحيفة، عن علي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أصاب في الدنيا ذنبا فعوقب به، فالله أعدل من أن يثني عقوبته على عبده، ومن أذنب ذنبا في الدنيا فستره الله عليه، فالله أكرم من أن يعود في شيء قد عفا عنه))

[مسند أحمد] (2/ 165 ط الرسالة)
((775- حدثنا حجاج، قال: يونس بن أبي إسحاق، أخبرني عن أبي إسحاق، عن أبي جحيفة، عن علي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من أذنب في الدنيا ذنبا، فعوقب به، فالله أعدل من أن يثني عقوبته على عبده، ومن أذنب ذنبا في الدنيا، فستر الله عليه، وعفا عنه، فالله أكرم من أن يعود في شيء قد عفا عنه)).