الموسوعة الحديثية


- قرأَ النبي صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ في صلاةِ الصُّبحِ بالمؤمنونَ فلمَّا أتى على ذِكرِ عيسى أصابتهُ شَرقةٌ فرَكعَ يعني سَعلةً
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن السائب | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 676
التخريج : أخرجه ابن ماجه (820) بلفظه، والحميدي (840) مطولًا باختلاف يسير، وأخرجه مسلم (455)، وأبو داود (649 ) بنحوه .
التصنيف الموضوعي: صلاة - القراءة في الفجر صلاة - صلاة الصبح صلاة - ما يفعل من نابه شيء في صلاته صلاة - مقدار القراءة في الصلاة فضائل سور وآيات - سورة المؤمنون
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 269 )
: ‌820 - حدثنا هشام بن عمار قال: حدثنا سفيان بن عيينة، عن ابن جريج، عن ابن أبي مليكة، عن عبد الله بن السائب قال: " قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاة الصبح: بالمؤمنون فلما أتى على ذكر عيسى، أصابته شرقة، فركع " يعني سعلة

مسند الحميدي (2/ 67)
: ‌840 - حدثنا الحميدي قال: ثنا سفيان، قال: ثنا ابن حريج، عن ابن أبي مليكة، عن عبد الله بن السائب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى بالناس الصبح يوم الفتح، فقرأ سورة المؤمنين، فلما بلغ ذكر عيسى وأمه أخذته سعلة، أو شرقة فركع

[صحيح مسلم] (1/ 336 )
: 163 - (455) وحدثنا هارون بن عبد الله. حدثنا حجاج بن محمد عن ابن جريج. ح قال: وحدثني محمد بن رافع (وتقاربا في اللفظ) حدثنا عبد الرزاق. أخبرنا ابن جريج. قال: سمعت محمد بن عباد بن جعفر يقول: أخبرني أبو سلمة بن سفيان وعبد الله بن عمرو بن العاص وعبد الله بن المسيب العابدي، عن عبد الله بن السائب. قال: صلى لنا النبي صلى الله عليه وسلم الصبح بمكة. فاستفتح سورة المؤمنين. حتى جاء ذكر موسى وهارون. أو ذكر عيسى (محمد بن عباد يشك أو اختلفوا عليه) أخذت النبي صلى الله عليه وسلم سعلة. فركع. وعبد الله بن السائب حاضر ذلك. وفي حديث عبد الرازق: فحذف، فركع. وفي حديثه: وعبد الله بن عمرو. ولم يقل: ابن العاص.

سنن أبي داود (1/ 484 ت الأرنؤوط)
: 649 - حدثنا الحسن بن علي، حدثنا عبد الرزاق وأبو عاصم قالا: أخبرنا ابن جريج قال: سمعت محمد بن عباد بن جعفر يقول: أخبرني أبو سلمة بن سفيان وعبد الله بن المسيب العابدي وعبد الله بن عمرو عن عبد الله بن السائب، قال: صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الصبح بمكة، فاستفتح سورة المؤمنين، حتى إذا جاء ذكر موسى وهارون -أو: ذكر موسى وعيسى، ابن عباد يشك أو اختلفوا-، أخذت النبي صلى الله عليه وسلم سعلة، فحذف فركع. وعبد الله بن السائب حاضر لذلك.