الموسوعة الحديثية


- كانَ عامَّةُ وصيَّةِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ عندَ موتِهِ الصَّلاةَ وما ملَكت أيمانُكم حتَّى جعلَ يُلَجلجُها في صدرِهِ وما يفيضُ بِها لسانُهُ
خلاصة حكم المحدث : قتادة لم يسمع من سفينة
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : النسائي | المصدر : السنن الكبرى للنسائي الصفحة أو الرقم : 7061
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1625)، وأحمد (26483) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - الحض على الصلاة صلاة - فضل الصلاة عتق وولاء - الإحسان إلى العبيد فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مريض - شدة المرض
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة] (6/ 388)
: 7061 - أخبرنا حميد بن مسعدة، قال: حدثنا يزيد، قال: حدثنا سعيد، عن قتادة، أن سفينة مولى أم سلمة حدث عن أم سلمة، قالت: كانت عامة وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم عند موته: الصلاة وما ملكت أيمانكم حتى جعل يلجلجها في صدره وما يفيض بها لسانه " قال أبو عبد الرحمن: قتادة لم يسمعه من سفينة

سنن ابن ماجه (1/ 519 ت عبد الباقي)
: 1625 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: حدثنا همام، عن قتادة، عن صالح أبي الخليل، عن سفينة، عن أم سلمة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول في مرضه الذي توفي فيه: الصلاة، وما ملكت أيمانكم فما زال يقولها، حتى ما يفيض بها لسانه

مسند أحمد (44/ 84 ط الرسالة)
: 26483 - حدثنا محمد بن أبي عدي، عن سعيد، عن قتادة، عن سفينة مولى أم سلمة عن أم سلمة، قالت: كان من آخر وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الصلاة الصلاة، وما ملكت أيمانكم ". حتى جعل نبي الله صلى الله عليه وسلم يلجلجها في صدره، وما يفيص بها لسانه