الموسوعة الحديثية


- اللهمَّ سجدَ لكَ سِوَادِي وخَيالِي وآمنَ بٍكَ فُؤَادِي أبوءُ بِنِعْمَتِكَ عليَّ وأبُوءُ بذنبي وهذا ما جَنَيْتُ على نَفسي فاغفرْ لي فإنَّهُ لا يغفرُ الذنوبَ إلَّا أنتَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 1/427
التخريج : أخرجه البزار (2034) بنحوه، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/273) باختلاف يسير، والحاكم (1957) مطولاً.، من حديث عبدالله بن مسعود .
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم أدعية وأذكار - أذكار الصلوات أدعية وأذكار - دعاء المرء لنفسه صلاة - أدعية الركوع والسجود وما يتعلق بها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (5/ 403)
: 2034 - حدثنا يوسف بن موسى، وإبراهيم بن زياد، قالا: نا عبيد الله بن موسى، قال: نا حميد الأعرج، عن عبد الله بن الحارث، عن عبد الله بن مسعود قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في سجوده: سجد لك سوادي وخيالي، وآمن بك فؤادي، أبوء بنعمتك علي، هذه يداي وما جنيت على نفسي أو بما جنيت على نفسي ، وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن عبد الله إلا من هذا الوجه، وقد روي نحو من هذا الكلام بغير هذا اللفظ عن غير عبد الله

الكامل في الضعفاء (2/ 273)
وبإسناده[[انا احمد بن الحسن الصوفي ثنا داود بن عمرو الضبي ثنا خلف بن خليفة عن حميد الأعرج عن عبد الله بن الحارث]] عن عبد الله بن مسعود قال كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا سجد قال سجد لك سوادي وخيالي وآمن بك فؤادي وأبوء بنعمتك علي هذه يدي بما جنيت على نفسي وظلمت نفسي اغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب الا أنت

[المستدرك على الصحيحين] (1/ 716)
: 1957 - أخبرنا الحسين بن الحسن بن أيوب، ثنا حاتم الرازي، ثنا إبراهيم بن يوسف، ثنا خلف بن خليفة، عن حميد الأعرج، عن عبد الله بن الحارث، عن عبد الله بن مسعود، رضي الله عنه، قال: كان من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، وقلب لا يخشع، ودعاء لا يسمع، ونفس لا تشبع، ومن الجوع، فإنه بئس الضجيع، ومن الخيانة فإنها بئست البطانة، ومن الكسل، والبخل والجبن، ومن الهرم، ومن أن أرد إلى أرذل العمر، ومن فتنة الدجال، وعذاب القبر، وفتنة المحيا والممات، اللهم إنا نسألك قلوبا أواهة مخبتة منيبة في سبيلك، اللهم إنا نسألك عزائم مغفرتك، ومنجيات أمرك، والسلامة من كل إثم، والغنيمة من كل بر، والفوز بالجنة، والنجاة من النار وكان إذا سجد قال: اللهم سجد لك سوادي وخيالي، وبك آمن فؤادي، أبوء بنعمتك علي، وهذا ما جنيت على نفسي، يا عظيم، يا عظيم، اغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب العظيمة إلا الرب العظيم هذا حديث صحيح الإسناد إلا أن الشيخين لم يخرجا عن حميد الأعرج الكوفي إنما اتفقا على إخراج حديث حميد بن قيس الأعرج المكي فأما أول الحديث في الاستعاذة من الأربع: فقد روي، عن أبي هريرة، وعبد الله بن عمرو "