الموسوعة الحديثية


- أن أسماءَ بنتَ عُميسٍ أتتْ النبي صلى الله عليه وآله وسلم بثلاثةِ بنينَ لها واستأْذنتهُ أن يرقيهِم فأذنَ لهُم
خلاصة حكم المحدث : له طريق موصولة
الراوي : عروة بن عامر | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة الصفحة أو الرقم : 3/166
التخريج : أخرجه الترمذي (2059)، بلفظ:"إن ولد جعفر تسرع إليهم العين أفأسترقي لهم؟ فقال: «نعم، فإنه لو كان شيء ‌سابق ‌القدر ‌لسبقته ‌العين» وابن ماجه (3510)، وأحمد (27470)، بلفظ: "بني جعفر"
التصنيف الموضوعي: طب - الرقية طب - إباحة التداوي وتركه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الإصابة في تمييز الصحابة] (5/ 207)
: ذكره أبو موسى، وعزّاه للإسماعيليّ، وقال: روى من طريق ابن جريج، عن عمرو بن دينار، عن عروة بن عامر بن عبيد بن رفاعة- أن أسماء بنت عميس أتت النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ‌بثلاثة ‌بنين ‌لها ‌واستأذنته ‌أن ‌يرقيهم، ‌فأذن ‌لهم.

[سنن الترمذي] (4/ 395)
: 2059 - حدثنا ابن أبي عمر قال: حدثنا سفيان، عن ‌عمرو ‌بن ‌دينار، عن عروة وهو ابن عامر، عن عبيد بن رفاعة الزرقي، أن أسماء بنت ‌عميس قالت: يا رسول الله، إن ولد جعفر تسرع إليهم العين أفأسترقي لهم؟ فقال: نعم، فإنه لو كان شيء سابق القدر لسبقته العين: وفي الباب عن عمران بن حصين، وبريدة وهذا حديث حسن صحيح وقد روي هذا عن أيوب، عن ‌عمرو ‌بن ‌دينار، عن عروة بن عامر، عن عبيد بن رفاعة، عن أسماء بنت ‌عميس، عن النبي صلى الله عليه وسلم، حدثنا بذلك الحسن بن علي الخلال قال: حدثنا عبد الرزاق، عن معمر، عن أيوب بهذا

سنن ابن ماجه (4/ 543 ت الأرنؤوط)
: 3510 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا سفيان بن عيينة، عن ‌عمرو ‌ابن ‌دينار، عن عروة بن عامر، عن عبيد بن رفاعة الزرقي، قال: قالت أسماء: يا رسول الله، إن بني جعفر تصيبهم العين، فأسترقي لهم؟ قال: "نعم، فلو كان شيء سابق القدر، سبقته العين"

مسند أحمد (45/ 462 ط الرسالة)
: 27470 - حدثنا سفيان، عن عمرو بن دينار، عن عروة بن عامر، عن عبيد بن رفاعة الزرقي، قال: قالت أسماء: يا رسول الله، إن بني جعفر تصيبهم العين، أفأسترقي لهم؟ قال: " نعم، فلو كان شيء ‌سابق ‌القدر، ‌لسبقته ‌العين