الموسوعة الحديثية


- أنَّ الوليدَ بنَ المغيرةِ صنع لقريشٍ طعامًا فلمَّا أكلوا قال : ما تقولون في هذا الرَّجلِ ؟ فقال بعضُهم : ساحرٌ، وقال بعضُهم : ليس بساحرٍ، وقال بعضُهم : كاهنٌ، وقال بعضُهم : ليس بكاهنٍ، وقال بعضُهم : شاعرٌ، وقال بعضُهم : ليس بشاعرٍ، وقال بعضُهم : سحرٌ يُؤثرُ، فبلغ ذلك النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فحزِن وقنَع رأسَه وتدثَّر، فأنزل اللهُ : يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنْذِرْ إلى قولِه تعالَى : وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : السيوطي | المصدر : لباب النقول الصفحة أو الرقم : 318
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (11/ 125) (11250) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة المدثر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صبره قرآن - أسباب النزول فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما صبر عليه النبي صلى الله عليه وسلم في الله عز وجل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (11/ 125)
11250 - حدثنا محمد بن علي بن شعيب السمسار، ثنا الحسن بن بشر البجلي، ثنا المعافى بن عمران، عن إبراهيم بن يزيد، قال: سمعت ابن أبي مليكة، يقول: سمعت ابن عباس، إن الوليد بن المغيرة صنع لقريش طعاما فلما أكلوا قال: ما تقولون في هذا الرجل؟ فقال بعضهم: ساحر، وقال بعضهم: ليس بساحر، وقال بعضهم: كاهن، وقال بعضهم: ليس بكاهن، وقال بعضهم: شاعر، وقال بعضهم: ليس بشاعر، وقال بعضهم: سحر يؤثر، فأجمع رأيهم على أنه سحر يؤثر، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فحزن وقنع رأسه، وتدثر فأنزل الله {يا أيها المدثر قم فأنذر وربك فكبر وثيابك فطهر والرجز فاهجر ولا تمنن تستكثر ولربك فاصبر} [المدثر: 2] "