الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ أخذ ذُرِّيَّةَ آدمَ من ظهرِه ثمَّ أَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى ثمَّ أفاضَ بهم في كفَّيه فقال : هؤلاءِ في الجنَّةِ، وهؤلاءِ في النَّارِ، فأهلُ الجنَّةِ مُيسَّرونَ لعمَلِ أهلِ الجنَّةِ، وأهلُ النَّارِ مُيسَّرونَ لعمَلِ أهلِ النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : هشام بن حكيم بن حزام | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 1702
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (22/ 168) (434)، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (599)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (6534) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - آدم تفسير آيات - سورة الأعراف عقيدة - إثبات صفات الله تعالى قدر - كتاب أهل الجنة وأهل النار قدر - كل شيء بقدر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (22/ 168)
434 - حدثنا بكر بن سهل، ثنا عبد الله بن صالح، حدثني معاوية بن صالح، عن راشد بن سعد، عن عبد الرحمن بن قتادة السلمي، عن هشام بن حكيم بن حزام: أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أنبتدئ الأعمال أم قد قضي القضاء؟، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله أخذ ذرية آدم من ظهره، ثم أشهدهم على أنفسهم، ثم أفاض بهم في كفة، فقال: هؤلاء في الجنة وهؤلاء في النار، فأهل الجنة ميسرون لعمل أهل الجنة، وأهل النار ميسرون لعمل أهل النار "

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (1/ 424)
599 - حدثنا عبد الوهاب بن نجدة الحوطي، نا بقية بن الوليد، نا محمد بن الوليد الزبيدي، عن راشد بن سعد، عن عبد الرحمن بن قتادة النصري، عن هشام بن حكيم رضي الله عنه، أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فسأله أنبتدئ الأعمال أم قد قضي القضاء؟، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله أخذ من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم، ثم أفاض بهم في كفيه فقال: هؤلاء في الجنة وهؤلاء في النار، فأهل الجنة ميسرون لعمل أهل الجنة، وأهل النار ميسرون لعمل أهل النار "

معرفة الصحابة لأبي نعيم (5/ 2740)
6534 - حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن، ثنا أبو إسماعيل الترمذي، ثنا عبد الله بن صالح، حدثني معاوية بن صالح، عن رشدين بن سعد، عن عبد الرحمن بن قتادة السلمي، عن هشام بن حكيم: " أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أنبتدئ الأعمال، أم قد قضي القضاء ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله عز وجل أخذ ذرية آدم من ظهورهم، ثم أشهدهم على أنفسهم، فقال: هؤلاء في الجنة، وهؤلاء في النار، فأهل الجنة ميسرون لعمل أهل الجنة، وأهل النار ميسرون لعمل النار " رواه الزبيدي، عن راشد، فاختلف عليه، ورواه عبد الله بن سالم، عن الزبيدي، عن راشد، عن عبد الرحمن، عن أبيه، عن هشام، وكذلك رواه بقية، عن الزبيدي في رواية أبي عتبة عنه، ورواه إسحاق بن راهويه، عن بقية، عن الزبيدي، ولم يقل فيه: عن أبيه