الموسوعة الحديثية


- ليسَ عِندَنا، عنِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ من كتابٍ، إلَّا كتابُ اللَّهِ عزَّ وجلَّ، وشيءٌ في هذِهِ الصَّحيفةِ المدينةُ حرامٌ، ما بينَ عيرٍ إلى ثورٍ
خلاصة حكم المحدث : طريقه صحيح
الراوي : علي | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 14/140
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (7126) واللفظ له، والبخاري (1870)، ومسلم (1370) بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: علم - كتابة العلم فضائل المدينة - حرم المدينة فضائل المدينة - فضل المدينة وصايا - أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يوص فضائل المدينة - تحريم صيد المدينة وشجرها
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


شرح معاني الآثار (4/ 318)
: 7126 - حدثنا أبو أمية، قال: ثنا عبيد الله بن موسى، قال: ثنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن ‌علي، قال: ‌ليس ‌عندنا ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ‌من ‌كتاب ، إلا كتاب الله عز وجل ، وشيء في هذه الصحيفة المدينة حرام ، ما بين عير إلى ثور وفي الحديث غير هذا

[صحيح البخاري] (3/ 20)
: 1870 - حدثنا محمد بن بشار، حدثنا عبد الرحمن، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن ‌علي رضي الله عنه، قال: ما عندنا شيء إلا كتاب الله، وهذه الصحيفة عن النبي صلى الله عليه وسلم: " ‌المدينة ‌حرم، ‌ما ‌بين ‌عائر ‌إلى ‌كذا، من أحدث فيها حدثا، أو آوى محدثا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل، وقال: ذمة المسلمين واحدة، فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف، ولا عدل، ومن تولى قوما بغير إذن مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف، ولا عدل " قال أبو عبد الله: " عدل: فداء "

[صحيح مسلم] (2/ 1147 )
: 20 - (1370) وحدثنا أبو كريب، حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، قال: خطبنا ‌علي بن أبي طالب، فقال: من زعم أن عندنا شيئا نقرؤه إلا كتاب الله وهذه الصحيفة، قال: ‌وصحيفة ‌معلقة ‌في ‌قراب ‌سيفه، فقد كذب، فيها أسنان الإبل، وأشياء من الجراحات، وفيها قال النبي صلى الله عليه وسلم: المدينة حرم ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثا، أو آوى محدثا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا، ولا عدلا، وذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم، ومن ادعى إلى غير أبيه، أو انتمى إلى غير مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا، ولا عدلا