الموسوعة الحديثية


- قلتُ يا رسولَ اللَّهِ، أيُّ ظُلمٍ أظلَمُ فقالَ : ذراعٌ مِن الأرضِ ينتقِصُها المرءُ المسلمُ مِن حقِّ أخيهِ فليسَ حصاةٌ مِن الأرضِ يأخذُها إلَّا طُوِّقَها يومَ القيامةِ إلى قَعرِ الأرضِ ولا يعلمُ قعرَها إلَّا اللَّهُ الَّذي خلقَها
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيتمي المكي | المصدر : الزواجر عن اقتراف الكبائر الصفحة أو الرقم : 1/261
التخريج : أخرجه أحمد (3767)، والطبراني (10/267) (10516) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر مظالم - من ظلم أرضا إيمان - الوعيد غصب وضمانات - تحريم الغصب والتشديد فيه والنهي عن جده وهزله غصب وضمانات - غصب الأرض والزرع فيها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (6/ 310 ط الرسالة)
((‌3767- حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم، حدثنا عبد الله بن لهيعة، حدثنا عبيد الله بن أبي جعفر، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن ابن مسعود، قال: قلت: يا رسول الله، أي الظلم أعظم؟ قال: (( ذراع من الأرض ينتقصه من حق أخيه، فليست حصاة من الأرض أخذها إلا طوقها يوم القيامة إلى قعر الأرض، ولا يعلم قعرها إلا الذي خلقها)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (10/ 267)
10516- حدثنا أحمد بن عمرو القطراني، حدثنا كامل بن طلحة الجحدري، حدثنا ابن لهيعة، عن عبيد الله بن أبي جعفر، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن عبد الله بن مسعود قال: قلت: يا رسول الله، أي الظلم أعظم؟ قال: ذراع من الأرض ينتقصه المؤمن من حق أخيه، ليست حصاة أحدها إلا طوقها يوم القيامة.