الموسوعة الحديثية


- كنتُ عندَ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: يا مَعشرَ قُريشٍ، إنَّكم الوُلاةُ مِن بَعدي لهذا الأمرِ، فلا تَموتُنَّ إلَّا وأنتم مُسلِمون، {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ} [آل عمران: 103] إلى آخرِ الآيةِ، واحفَظوني في الأنصارِ وأبنائِهم وأبناءِ أبنائِهم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عمرو بن عوف المزني | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 5/ 9
التخريج : أخرجه ابن أبي شيبة كما في ((إتحاف الخيرة)) للبوصيري (4146) بلفظه، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (1542) باختلاف يسير، والطبراني (17/ 12)، (2) مطولا.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الإمامة في قريش مناقب وفضائل - حب الأنصار مناقب وفضائل - فضائل الأنصار مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضل قريش
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


إتحاف الخيرة المهرة للبوصيري (5/ 9)
4146- قال أبو بكر بن أبي شيبة : وحدثنا خالد بن مخلد ، حدثنا كثير بن عبد الله المزني ، عن أبيه ، عن جده ، قال : كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا معشر قريش ، إنكم الولاة من بعدي لهذا الأمر ، فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون ، {واعتصموا بحبل الله} إلى آخر الآية ، واحفظوني في الأنصار وأبنائهم ، وأبناء أبنائهم.

السنة - لابن أبي عاصم (2/ 641)
1542 - ثنا يعقوب، ثنا معن بن عيسى، ثنا كثير بن عبد الله، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " يا معشر قريش، إنكم الولاة من بعدي، {ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون، واعتصموا بحبل الله جميعا} [آل عمران: 103] إلى آخر الآية

 [المعجم الكبير – للطبراني] (17/ 12)
2 - حدثنا علي بن المبارك الصنعاني، ثنا إسماعيل بن أبي أويس، حدثني كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف بن زيد بن ملحة المزني، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان قاعدا معهم فدخل بيته وقال: ادخلوا علي ولا يدخلن علي إلا قرشي ، فتسللت فدخلت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا معشر قريش، هل بينكم أحد ليس منكم؟ قالوا: نخبرك يا رسول الله بآبائنا أنت وأمهاتنا معنا ابن الأخت والمولى، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حليف القوم منهم، ومولى القوم منهم، وابن أخت القوم منهم، يا معشر قريش، إنكم الولاة بعدي لهذا الأمر، فلا تموتن إلا وأنتم مؤمنون، واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا، ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات، وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنيفا، وتقيموا الصلاة، وتؤتوا الزكاة، وذلك دين القيمة، يا معشر قريش، احفظوني في أصحابي وأبنائهم وأبناء أبنائهم، رحم الله الأنصار وأبناء الأنصار