الموسوعة الحديثية


- أعْظَمُ الغُلولِ عندَ اللهِ يومَ القِيامةِ ذِراعٌ مِن أرضٍ يَكونُ بيْنَ الرَّجُلَينِ أو بيْنَ الشَّريكَينِ للدَّارِ، فيَقتَسِمانِ، فيَسرِقُ أحدُهما مِن صاحبِه ذِراعًا مِن أرضٍ؛ فيُطَوَّقُه مِن سَبعِ أرَضينَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن في المتابعات والشواهد.
الراوي : أبو مالك الأشعري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 22914
التخريج : أخرجه أحمد (22914) واللفظ له، وابن أبي شيبة (22450)، والطبراني (3/299) (3463)
التصنيف الموضوعي: غنائم - الغلول وما جاء فيه من العقوبة والوعيد مظالم - الظلم ظلمات يوم القيامة مظالم - من ظلم أرضا رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال مظالم - ظلم الجار لجاره
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (37/ 545)
22914- حدثنا وكيع، عن شريك، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن عطاء بن يسار، عن أبي مالك الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( أعظم الغلول عند الله يوم القيامة ذراع من أرض يكون بين الرجلين أو بين الشريكين للدار فيقتسمان، فيسرق أحدهما من صاحبه ذراعا من أرض فيطوقه من سبع أرضين))

مصنف ابن أبي شيبة- ترقيم عوامة (6/ 567)
22450- حدثنا وكيع، عن شريك، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن عطاء بن يسار، عن أبي مالك الأشعري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أعظم الغلول عند الله يوم القيامة ذراع أرض يسرقها الرجل من الرجل، والجاران يكون بينهما الأرض فيسرق أحدهما من صاحبه فيطوقه من سبع أرضين.

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (3/ 299)
3463- حدثنا حفص الرقي، حدثنا أبو حذيفة، حدثنا زهير (ح) وحدثنا الحسين بن إسحاق التستري، حدثنا يحيى الحماني، حدثنا شريك، كلاهما عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن عطاء بن يسار، عن أبي مالك الأشعري، قال: قال نبي الله صلى الله عليه وسلم: إن أعظم الغلول عند الله يوم القيامة ذراع أرض- أو قال: شبر- يسرقها الرجل والجار، أن يكون بينهما الأرض، فيسرقها أحدهما صاحبه؛ فيطوقه من سبع أرضين.