الموسوعة الحديثية


- أشرَف علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ونحنُ نتذاكَرُ فقال : ( ماذا كُنْتُم تتذاكَرونَ ؟ ) قُلْنا : كنَّا نتذاكَرُ السَّاعةَ فقال : ( إنَّها لا تقومُ حتَّى ترَوْا قبْلَها عَشْرَ آياتٍ : الدَّجَّالَ والدُّخَانَ وعيسى ابنَ مَريمَ ويأجوجَ ومأجوجَ والدَّابَّةَ وطُلوعَ الشَّمسِ مِن مَغرِبِها وثلاثَ خُسوفٍ : خَسْفٌ بالمَشرِقِ وخَسْفٌ بالمَغرِبِ وخَسْفٌ بجزيرةِ العرَبِ وآخِرُ ذلك نارٌ تخرُجُ مِن قَعْرِ عدَنَ أو عَدَنَ أو اليمنِ تطرُدُ النَّاسَ إلى المَحشَرِ )
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين غير صحابيه فمن رجال مسلم
الراوي : حذيفة بن أسيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 6843
التخريج : أخرجه ابن حبان (6843) واللفظ له، ومسلم (2901)، وأبو داود (4311) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - خروج النار أشراط الساعة - طلوع الشمس من مغربها أشراط الساعة - نزول عيسى ابن مريم أشراط الساعة - يأجوج ومأجوج فتن - فتنة الدجال
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - مخرجا (15/ 257)
6843 - أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم، قال: حدثنا سفيان بن عيينة، عن فرات القزاز، أنه سمع أبا الطفيل يحدث، عن أبي سريحة حذيفة بن أسيد، قال: أشرف علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نتذاكر، فقال: ماذا كنتم تتذاكرون؟ قلنا: كنا نتذاكر الساعة، فقال: إنها لا تقوم حتى تروا قبلها عشر آيات: الدجال، والدخان، وعيسى ابن مريم، ويأجوج ومأجوج، والدابة، وطلوع الشمس من مغربها، وثلاث خسوف: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب، وآخر ذلك نار تخرج من قعر عدن، أو عدن، أو اليمن، تطرد الناس إلى المحشر

[صحيح مسلم] (4/ 2225)
39 - (2901) حدثنا أبو خيثمة زهير بن حرب، وإسحاق بن إبراهيم، وابن أبي عمر المكي - واللفظ لزهير، قال إسحاق: أخبرنا، وقال الآخران: حدثنا - سفيان بن عيينة، عن فرات القزاز، عن أبي الطفيل، عن حذيفة بن أسيد الغفاري، قال: اطلع النبي صلى الله عليه وسلم علينا ونحن نتذاكر، فقال: ما تذاكرون؟ قالوا: نذكر الساعة، قال: " إنها لن تقوم حتى ترون قبلها عشر آيات - فذكر - الدخان، والدجال، والدابة، وطلوع الشمس من مغربها، ونزول عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم، ويأجوج ومأجوج، وثلاثة خسوف: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب، وآخر ذلك نار تخرج من اليمن، تطرد الناس إلى محشرهم "

سنن أبي داود (4/ 114)
4311 - حدثنا مسدد، وهناد، المعنى، قال مسدد: حدثنا أبو الأحوص، حدثنا فرات القزاز، عن عامر بن واثلة - وقال هناد: عن أبي الطفيل - عن حذيفة بن أسيد الغفاري، قال: كنا قعودا نتحدث في ظل غرفة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرنا الساعة، فارتفعت أصواتنا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لن تكون - أو لن تقوم - الساعة حتى يكون قبلها عشر آيات: طلوع الشمس من مغربها، وخروج الدابة، وخروج يأجوج ومأجوج، والدجال، وعيسى ابن مريم، والدخان، وثلاثة خسوف، خسف بالمغرب، وخسف بالمشرق، وخسف بجزيرة العرب، وآخر ذلك تخرج نار من اليمن، من قعر عدن، تسوق الناس إلى المحشر "