الموسوعة الحديثية


- مَن قال حينَ يُنادي المُنادي: اللَّهُمَّ ربَّ هذه الدعوةِ التامَّةِ، والصلاةِ النافِعةِ، صَلِّ على محمدٍ وارْضَ عنه رضًا لا سُخطَ بعدَه، استَجابَ اللهُ له دَعوَتَه.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبدالله بن لهيعة وهو ضعيف، وتدليس أبي الزبير
الراوي : جابر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد الصفحة أو الرقم : 2/358
التخريج : أخرجه أحمد (14619) واللفظ له، والطبراني في ((الأوسط)) (194)، وأبو يعلى كما في ((إتحاف الخيرة)) (916) وقالا: وارض عني، وأصل الحديث في البخاري (614) في فضل ترديد النداء.
التصنيف الموضوعي: أذان - الأذكار بعد الأذان أذان - الدعاء عند الأذان أذان - ما يقول إذا سمع المؤذن آداب الدعاء - استجابة الدعاء أدعية وأذكار - الدعاء بعد الأذان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (22/ 461)
14619 - حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا أبو الزبير، عن جابر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من قال حين ينادي المنادي: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، صل على محمد، وارض عنه، رضا لا سخط بعده، استجاب الله له دعوته ".

المعجم الأوسط (1/ 69)
194 - حدثنا أحمد بن حماد بن زغبة قال: نا سعيد بن أبي مريم قال: أنا ابن لهيعة، عن أبي الزبير، عن جابر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من قال حين ينادي المنادي بالصلاة: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، صل على محمد وارض عني رضاء لا سخط بعده. استجاب الله عز وجل له لم يرو هذا الحديث عن أبي الزبير إلا ابن لهيعة، ولا يروى عن جابر إلا بهذا الإسناد

 [إتحاف الخيرة المهرة – للبوصيري] (1/ 490)
916 - وقال أبو يعلى الموصلي: ثنا أبو خيثمة، ثنا الحسن بن موسى، ثنا ابن لهيعة، ثنا أبو الزبير محمد بن مسلم مولى حكيم بن حزام، عن جابر- رضي الله عنه- أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "من قال حين ينادي المنادي: اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة، صل على محمد، وارض عني رضا لا سخط بعده، استجاب الله دعوته ".

[صحيح البخاري] (1/ 126)
614 - حدثنا علي بن عياش، قال: حدثنا شعيب بن أبي حمزة، عن محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته، حلت له شفاعتي يوم القيامة ".