الموسوعة الحديثية


- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان لا يقنُتُ إلا أن يدعوَ لأحدٍ أو يدعوَ على أحدٍ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 2/240
التخريج : أخرجه ابن خزيمة في ((صحيحه)) (619)، والبيهقي (3127) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - دعاء القنوت أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم جهاد - الدعاء على المشركين صلاة - القنوت أدعية وأذكار - دعاء النبي على بعض الأشخاص والأشياء والأمور
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح ابن خزيمة] (1/ 313)
: 619 - نا محمد بن يحيى، نا أبو داود، حدثنا إبراهيم بن سعد، عن الزهري، عن سعيد، وأبي سلمة، عن أبي ‌هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان " لا ‌يقنت إلا أن ‌يدعو ‌لأحد، أو يدعو على أحد، وكان إذا قال: سمع الله لمن حمده قال: ربنا ولك الحمد، اللهم أنج وذكر الحديث

السنن الكبير للبيهقي (4/ 122 ت التركي)
: 3127 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرنى إسماعيل بن محمد بن الفضل بن محمد الشعرانى، حدثنا جدى، حدثنا أبو ثابت، حدثنا إبراهيم (ح) وأخبرنا أبو عمرو الأديب، أخبرنا أبو بكر الإسماعيلى، أخبرنا أبو بكر جعفر بن محمد الفريابى، حدثنا محمد بن عثمان بن خالد، حدثنا إبراهيم ابن سعد، عن ابن شهاب الزهرى، عن سعيد بن المسيب وأبى سلمة بن عبد الرحمن، عن أبى ‌هريرة قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يدعو على أحد أو ‌يدعو ‌لأحد ‌يقنت بعد الركوع، فربما قال إذا قال: "سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد، اللهم أنج الوليد بن الوليد وسلمة بن هشام والمستضعفين من المؤمنين، اللهم اشدد وطأتك على مضر، واجعلها عليهم سنين كسنى يوسف". يجهر بذلك، قال: وكان يقول فى بعض صلواته فى صلاة الفجر: "اللهم العن فلانا وفلانا". لأحياء من العرب حتى أنزل الله تعالى: {ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون} [[آل عمران: 128]]. رواه البخارى فى "الصحيح" عن موسى بن إسماعيل وغيره عن إبراهيم بن سعد.