الموسوعة الحديثية


- أن وفدَ نجرانَ أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : ما تقولُ في عيسَى بن مريمَ ؟.. الحديث في المباهلةِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] ابن الأزهر ضعيف، لكن روي من طريق أخرى
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : إتحاف المهرة الصفحة أو الرقم : 3/201
التخريج : أخرجه الحاكم (4157) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل أنبياء - عيسى جهاد - المباهلة إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم علم - المعضلات والمشكلات
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين (2/ 649)
: 4157 - حدثني علي بن عيسى، ثنا أحمد بن محمد الأزهري، ثنا علي بن حجر، ثنا علي بن مسهر، عن داود بن أبي هند، عن الشعبي، عن جابر أن ‌وفد ‌نجران ‌أتوا ‌النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: ما تقول في عيسى ابن مريم؟ فقال: هو روح الله وكلمته وعبد الله ورسوله قالوا له: هل لك أن نلاعنك أنه ليس كذلك؟ قال: وذاك أحب إليكم؟ قالوا: نعم. قال: فإذا شئتم فجاء النبي صلى الله عليه وسلم وجمع ولده والحسن والحسين فقال رئيسهم: لا تلاعنوا هذا الرجل فوالله لئن لاعنتموه ليخسفن أحد الفريقين. فجاءوا فقالوا: يا أبا القاسم إنما أراد أن يلاعنك سفهاؤنا وإنا نحب أن تعفينا قال: قد أعفيتكم ثم قال: إن العذاب قد أظل نجران هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه "