الموسوعة الحديثية


- أنه عليه السلامُ نفاهُ إلى النَّقيعِ ( بالنونِ ) [ يعني : المُخنَّثينَ ]
خلاصة حكم المحدث : في سنده جهالة
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن الملقن | المصدر : خلاصة البدر المنير الصفحة أو الرقم : 2/301
التخريج : أخرجه أبو داود (‌4928)، والدارقطني (1758)، والبيهقي (17068) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم حدود - التعزير حدود - النفي آداب عامة - المخنث وما يتعلق به
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 282 ت محيي الدين عبد الحميد)
: ‌4928 - حدثنا هارون بن عبد الله، ومحمد بن العلاء، أن أبا أسامة، أخبرهم عن مفضل بن يونس، عن الأوزاعي، عن أبي يسار القرشي، عن أبي هاشم، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي بمخنث قد خضب يديه ورجليه بالحناء، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ما بال هذا؟ فقيل: يا رسول الله، يتشبه بالنساء، فأمر به فنفي إلى النقيع، فقالوا: يا رسول الله، ألا نقتله؟ فقال: إني نهيت عن قتل المصلين قال أبو أسامة: والنقيع ناحية عن المدينة وليس بالبقيع

[سنن الدارقطني] (2/ 399)
: 1758 - حدثنا الحسن بن أحمد بن الربيع ، ثنا حميد بن الربيع ، ثنا أبو أسامة ، ح وحدثنا الحسن بن إبراهيم بن عبد المجيد المقرئ ، حدثنا محمد بن علي الوراق ، ثنا الحسن بن الربيع ، ثنا أبو أسامة ، ثنا مفضل بن يونس، عن الأوزاعي ، عن أبي يسار القرشي ، عن أبي هاشم ، عن أبي ‌هريرة ، قال: أتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل مخضوب اليدين والرجلين ، فقال: ما هذا؟ ، فقالوا: يا رسول الله يتشبه بالنساء ، فأمر به فنحي عن المدينة إلى مكان يقال له: النقيع وليس بالبقيع ، فقيل: يا رسول الله ألا نقتله ، فقال: لا إني نهيت عن قتل المصلين. وقال حميد بن الربيع: ‌أتي ‌بمخنث ‌قد ‌خضب ‌يديه ورجليه

السنن الكبير للبيهقي (17/ 194 ت التركي)
: 17068 - أخبرنا أبو نصر بن قتادة، أخبرنا أبو علي الرفاء، أخبرنا علي بن عبد العزيز، حدثنا الحسن بن الربيع، حدثنا أبو أسامة (ح) وأخبرنا أبو علي الروذباري، أخبرنا أبو بكر بن داسة، حدثنا أبو داود، حدثنا هارون بن عبد الله ومحمد بن العلاء، أن أبا أسامة أخبرهم، عن مفضل بن يونس، عن الأوزاعي، عن أبي يسار القرشي، عن أبي هاشم، عن أبي ‌هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم ‌أتي ‌بمخنث ‌قد ‌خضب ‌يديه ورجليه بالحناء، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ما بال هذا؟ ". فقيل: يا رسول الله يتشبه بالنساء. فأمر به فنفي إلى النقيع. قالوا: يا رسول الله ألا نقتله؟ قال: "إني نهيت عن قتل المصلين". قال أبو أسامة: والنقيع ناحية عن المدينة وليس بالبقيع.