الموسوعة الحديثية


- عطَس رجلٌ عندَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وقال ما أقولُ يا رسولَ اللهِ قال قُلِ الحمدُ للهَِ قالوا ما نقولُ له يا رسولَ اللهِ قال قولوا يرحَمُك اللهُ قال ما أقولُ لهم يا رسولَ اللهِ قال قُلْ لهم يَهْديكم اللهُ ويُصلِحُ بالَكم
خلاصة حكم المحدث : فيه أبو معشر نجيح وهو لين الحديث وبقية رجاله ثقات
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 8/60
التخريج : أخرجه أحمد (24496)، وأبو يعلى (4946)، والطحاوي في ((معاني الآثار)) (7025) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: آداب العطاس والتثاؤب - آداب العطاس آداب العطاس - العطاس آداب العطاس - تشميت العاطس آداب العطاس - ما يقول إذا عطس
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (41/ 44)
24496 - حدثنا خلف بن الوليد قال: حدثنا أبو معشر، عن عبد الله بن يحيى، عن عمرة بنت عبد الرحمن، عن عائشة قالت: عطس رجل عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ما أقول يا رسول الله؟ قال: " قل: الحمد لله " قال: القوم ما نقول له يا رسول الله؟ قال: " قولوا له: يرحمك الله " قال: ما أقول لهم يا رسول الله؟ قال: " قل لهم: يهديكم الله، ويصلح بالكم "

مسند أبي يعلى الموصلي (8/ 359)
4946 - حدثنا محمد بن أبي معشر، حدثنا أبي أبو معشر، عن عبد الله بن يحيى بن عبد الرحمن، عن عمرة بنت عبد الرحمن، عن عائشة قالت: " عطس رجل عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما أقول يا رسول الله؟ قال: " قل: الحمد لله ". قال القوم: ما نقول له يا رسول الله؟ قال: " قولوا: رحمك الله ". قال الرجل: ما أرد عليهم يا رسول الله؟ قال: قل يهديكم الله ويصلح بالكم

شرح معاني الآثار (4/ 301)
7025 - حدثنا يونس، قال: ثنا ابن وهب، قال: حدثني أبو معشر، عن عبد الله بن أبي يحيى، عن عمرة بنت عبد الرحمن، عن عائشة، رضي الله عنها , زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنها قالت: عطس رجل عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ماذا أقول يا نبي الله؟ قال قل: الحمد لله ، قال القوم: ماذا نقول له يا رسول الله قال: قولوا يرحمك الله قال: ماذا أقول لهم؟ قال: قل يهديكم الله ويصلح بالكم فقال أهل المقالة الأولى: إنما كان قول النبي صلى الله عليه وسلم يهديكم الله ويصلح بالكم لأن الذين كانوا بحضرته , يهود , وكان تعليمه للعاطس في حديث عائشة رضي الله عنها من قوله يهديكم الله ويصلح بالكم إنما هو لأن من كان بحضرته حينئذ , كانوا يهودا. احتجوا في ذلك