الموسوعة الحديثية


- إنَّ أخوفَ ما أخافُ عليْكم الشِّرْكَ الأصغرَ قالوا : وما الشِّرْكُ الأصغرُ ؟ قالَ : الرِّياءُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح ومحمود بن لبيد وهو مختلف في صحبته
الراوي : محمود بن لبيد الأنصاري | المحدث : ابن مفلح | المصدر : الآداب الشرعية الصفحة أو الرقم : 3/293
التخريج : أخرجه أحمد (23630)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (6412)، وإسماعيل بن جعفر في ((جزئه)) (384) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة الكفر والشرك - صور من الشرك الأصغر توحيد - الشرك الخفي رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد (39/ 39 ط الرسالة)
: 23630 - حدثنا يونس، حدثنا ليث، عن يزيد - يعني ابن الهاد - عن عمرو، عن محمود بن ‌لبيد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر " قالوا: ‌وما ‌الشرك ‌الأصغر ‌يا ‌رسول ‌الله؟ قال: " الرياء، يقول الله عز وجل لهم يوم القيامة إذا جزي الناس بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون في الدنيا، فانظروا هل تجدون عندهم جزاء ".

شعب الإيمان (9/ 155 ط الرشد)
: شريك، حدثنا ابن أبي مريم، حدثنا ابن أبي الزناد، حدثني عمرو بن أبي عمرو، عن عاصم بن عمر بن قتادة، عن محمود بن لبيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن ‌أخوف ‌ما ‌أخاف ‌عليكم ‌الشرك ‌الأصغر" قال: وما الشرك الأصغر؟ قال: "الرياء إن الله يقول يوم يجازي العباد بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون في الدنيا فانظروا هل تجدوا عندهم جزاء أو خيرا".

حديث علي بن حجر عن إسماعيل بن جعفر (ص447)
: 384 - حدثنا عمرو، عن عاصم، عن محمود، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن أخوف ما أخاف عليكم اليوم الشرك الأصغر قيل: ‌وما ‌الشرك ‌الأصغر ‌يا ‌رسول ‌الله؟ " قال: " الرياء يقول الله عز وجل لهم يوم يجازى العباد بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون في الدنيا، فانظروا هل تجدون عندهم خيرا؟ "