الموسوعة الحديثية


- لم يُرِدْ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سفرًا قطُّ إلا قال حين ينهضُ من جلوسِهِ اللهم بك انتشرتُ وإليك توجَّهتُ وبك اعتصمتُ اللهم أنت ثِقَتي وأنت رَجائي اللهم اكفِني ما همَّني وما لا أهتمُّ به وما أنت أعلمُ به اللهم زوِدْني التقوى واغفر لي ذنبي ووجِّهْني للخيرِ أينما اتَّجهْتُ قال ثم يخرُجُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن جرير الطبري | المصدر : مسند علي الصفحة أو الرقم : 97
التخريج : أخرجه أبو يعلى (2770)، والطبري في ((مسند علي)) (166) واللفظ له، وابن حبان في ((المجروحين)) (2/8)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه أدعية وأذكار - ما ورد في دعاء التاجر والمسافر سفر - ما يؤمر به من العمل في السفر وصفة السير والنزول أدعية وأذكار - أذكار المسافر سفر - آداب السفر

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (5/ 157 ت حسين أسد)
: 2770 - حدثنا أبو كريب، حدثنا المحاربي، عن عمر بن مساور العجلي، عن الحسن ، عن أنس، قال: لم يرد رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرا قط إلا قال حين ينهض من جلوسه: اللهم بك انتشرت، وإليك توجهت، وبك اعتصمت، اللهم أنت ثقتي، وأنت رجائي، اللهم اكفني ما أهمني وما لا أهتم به، وما أنت أعلم به مني وزودني التقوى واغفر لي ذنبي، ووجهني للخير حيث ما توجهت قال: ثم يخرج.

[تهذيب الآثار - مسند علي] (3/ 97)
: ‌166 - حدثني عبيد بن إسماعيل الهباري، وأبو هشام الرفاعي قالا: حدثنا المحاربي، عن عمر بن مساور العجلي، عن الحسن، عن أنس بن مالك، قال: لم يرد رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرا قط إلا قال حين ينهض من جلوسه: اللهم بك انتشرت، وإليك توجهت، وبك اعتصمت، اللهم أنت ثقتي، وأنت رجائي، اللهم اكفني ما همني، وما لا أهتم به، وما أنت أعلم به، اللهم زودني التقوى، واغفر لي ذنبي، ووجهني للخير أينما توجهت قال: ثم يخرج.

المجروحين لابن حبان - دار الوعي (2/ 8)
عمر بن مساور العجلى... وهو الذي روى عن الحسن عن أنس بن مالك قال : " لم يرد رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرا قط إلا قال حين ينهض من جلوسه : اللهم بك انتشرت وإليك توجهت وبك اعتصمت. اللهم أنت ثقتى وأنت رجائي. اللهم اكفني ما يهمني وما أهتم به وما أنت أعلم به منى ، زودني التقى واغفر لي ذنبي ووجهني للخير حيثما توجهت " ثم يخرج . أخبرناه أبو يعلى قال : حدثنا أبو كريب قال : حدثنا المحاربي قال : حدثنا عمر بن مساور العجلى عن الحسن . لم يتابع عليه .