logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- أنَّها دخَلتْ على عائشةَ فرأَتْ في بيتِها رمحًا موضوعةً فقالت: يا أمَّ المؤمنينَ ما تصنَعينَ بهذا ؟ قالت: نقتُلُ به الأوزاغَ فإنَّ نبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أخبَرنا أنَّ إبراهيمَ لمَّا أُلقي في النَّارِ لم يكُنْ في الأرضِ دابَّةٌ إلَّا أطفَأتِ النَّارَ عنه غيرَ الوَزَغِ فإنَّه كان ينفُخُ عليه فأمَر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بقتلِه
خلاصة حكم المحدث : [رجاله ثقات رجال الشيخين، غير سائبة مولاة الفاكه، فإنه لم يوثقها غير ابن حبان، ولم ترو غير هذا الحديث عن عائشة]
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 5631
التخريج : أخرجه ابن حبان (5631)، وابن ماجه (3231)، وابن أبي شيبة (20258) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - إبراهيم صيد - قتل الوزغ اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - مخرجا (12/ 447)
5631 - أخبرنا عمران بن موسى السختياني، قال: حدثنا عثمان بن أبي شيبة، قال: حدثنا يونس بن محمد، قال: أخبرنا جرير بن حازم، عن نافع، عن سائبة، مولاة لفاكه بن المغيرة، أنها دخلت على عائشة فرأت في بيتها رمحا موضوعة، فقالت: يا أم المؤمنين ما تصنعين بهذا؟ قالت: نقتل به الأوزاغ، فإن نبي الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا أن إبراهيم لما ألقي في النار لم يكن في الأرض دابة إلا أطفأت النار عنه غير الوزغ، فإنه كان ينفخ عليه، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتله

[سنن ابن ماجه] (2/ 1076 )
: 3231 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا يونس بن محمد، عن جرير بن حازم، عن نافع، عن سائبة مولاة الفاكه بن المغيرة، أنها دخلت على ‌عائشة ‌فرأت ‌في ‌بيتها ‌رمحا موضوعا، فقالت: يا أم المؤمنين ما تصنعين بهذا؟ قالت: نقتل به هذه الأوزاغ، فإن نبي الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا: أن إبراهيم لما ألقي في النار، لم تكن في الأرض دابة، إلا أطفأت النار، غير الوزغ، فإنها كانت تنفخ عليه، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتله

مصنف ابن أبي شيبة (عوامة)
(10/ 456) 20258- حدثنا يونس بن محمد ، حدثنا جرير بن حازم ، عن نافع ، عن سائبة مولاة لفاكه بن المغيرة أنها دخلت على عائشة فرأت في بيتها رمحا موضوعا ، فقالت : يا أم المؤمنين ، ما تصنعين بهذا ؟ قالت : نقتل بها هذه الأوزاغ , فإن النبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا أن إبراهيم خليل الله لما ألقي في النار لم تكن دابة في الأرض إلا أطفأت النار عنه غير الوزغ ، فأنه كان ينفخ عليه ، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتله.