الموسوعة الحديثية


- عن ابنِ مسعودٍ قال لو أن أهلَ العلمِ صانوا العلمَ، ووضعوه عند أهلِه، لسادوا به أهلَ زمانِهم، ولكنهم بذلوه لأهلِ الدنيا؛ لينالوا به من دنياهم؛ فهانوا عليهم؛ سمعت نبيَّكم – صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ – يقولُ : من جعل الهمومَ همًا واحدًا همَّ آخرتِه؛ كفاه اللهُ همَّ دنياه، ومن تشعبت به الهمومُ في أحوالِ الدنيا؛ لم يبالِ اللهُ في أي أوديتها هلك
خلاصة حكم المحدث : في إسناده (فلان) وهو ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 254
التخريج : أخرجه ابن ماجه (257)، واللفظ له، وأحمد في ((الزهد)) (119)، وابن أبي شيبة (7/ 76)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الاجتهاد في العبادة رقائق وزهد - الزهد في الدنيا علم - آفات العلم علم - فضل العلم رقائق وزهد - التسهيل في أمور الدنيا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (1/ 95 ت عبد الباقي)
: 257 - حدثنا علي بن محمد، والحسين بن عبد الرحمن، قالا: حدثنا عبد الله بن نمير، عن معاوية النصري، عن نهشل، عن الضحاك، عن الأسود بن يزيد، عن عبد الله بن مسعود، قال: لو أن أهل العلم صانوا العلم، ووضعوه ‌عند ‌أهله، ‌لسادوا ‌به ‌أهل ‌زمانهم، ولكنهم بذلوه لأهل الدنيا لينالوا به من دنياهم، فهانوا عليهم، سمعت نبيكم صلى الله عليه وسلم يقول: من جعل الهموم هما واحدا، هم آخرته، كفاه الله هم دنياه، ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك قال أبو الحسن: حدثنا خازم بن يحيى قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ومحمد بن عبد الله بن نمير، قالا: حدثنا ابن نمير، عن معاوية النصري، وكان ثقة، ثم ذكر الحديث نحوه بإسناده

الزهد لأحمد بن حنبل (ص22)
: 119 - حدثنا عبد الله، حدثني محمد بن عبد الله بن نمير، حدثنا أبي، حدثنا أبو معاوية البصري، عن نهشل، عن الضحاك، عن الأسود بن يزيد، عن عبد الله قال: " لو أن أهل العلم صانوا علمهم، ووضعوه ‌عند ‌أهله، ‌لسادوا ‌به ‌أهل ‌زمانهم، ولكنهم أتوا به أهل الدنيا؛ فاستخفوا بهم، سمعت نبيكم صلى الله عليه وسلم يقول: من جعل همومه هما واحدا كفاه الله عز وجل سائر همومه، ومن تشعبت به الهموم دون أحوال الدنيا، لم يبال الله عز وجل في أي أوديته هلك

مصنف ابن أبي شيبة (7/ 76 ت الحوت)
: - حدثنا، ابن نمير، قال: حدثنا، معاوية النصري، عن، نهشل، عن، الضحاك بن مزاحم، عن، الأسود، قال: قال عبد الله: لو أن أهل العلم صانوا علمهم ووضعوه ‌عند ‌أهله ‌لسادوا ‌به ‌أهل ‌زمانهم ، ولكنهم بذلوه لأهل الدنيا لينالوا به من دنياهم فهانوا على أهلها ، سمعت نبيكم صلى الله عليه وسلم يقول: من جعل الهموم هما واحدا كفاه الله هم آخرته ، ومن تشعبت به الهموم وأحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها وقع