الموسوعة الحديثية


- عن عائشَةَ قالت ما رأيتُ أحدًا كانَ أشدَّ تعجيلًا للظُّهرِ من رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ولاَ من أبي بكرٍ ولاَ من عمرَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] حكيم بن جبير وهو متكلم فيه
الراوي : الأسود بن يزيد | المحدث : المباركفوري | المصدر : تحفة الأحوذي الصفحة أو الرقم : 1/357
التخريج : أخرجه الترمذي (155)، وأحمد (25038)
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة صلاة - مواقيت الصلاة صلاة - وقت صلاة الظهر صلاة - صلاة الظهر علم - الحث على الأخذ بالسنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (1/ 292)
155- حدثنا هناد قال: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن حكيم بن جبير، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة، قالت: ((ما رأيت أحدا كان أشد تعجيلا للظهر من رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا من أبي بكر، ولا من عمر)). وفي الباب عن جابر بن عبد الله، وخباب، وأبي برزة، وابن مسعود، وزيد بن ثابت، وأنس، وجابر بن سمرة. ((حديث عائشة حديث حسن، وهو الذي اختاره أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم)) قال علي بن المديني: قال يحيى بن سعيد: وقد تكلم شعبة في حكيم بن جبير من أجل حديثه الذي روى، عن ابن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم: ((من سأل الناس وله ما يغنيه)) قال يحيى: ((وروى له سفيان، وزائدة، ولم ير يحيى بحديثه بأسا)) قال محمد: وقد روي عن حكيم بن جبير، عن سعيد بن جبير، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في تعجيل الظهر.

[مسند أحمد] (41/ 487 ط الرسالة)
((‌25038- حدثنا وكيع، عن سفيان، عن حكيم بن جبير، عن إبراهيم عن الأسود، عن عائشة، قالت: ما رأيت أحدا كان أشد تعجيلا للظهر من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أبا بكر ولا عمر)).