الموسوعة الحديثية


- مَن صَلَّى يَومَ الخَميسِ بَينَ الظُّهرِ والعَصرِ رَكعَتَينِ [يَقرَأُ في الأولى فاتِحةَ الكِتابِ وآيةَ الكُرسيِّ مِائةَ مَرَّةٍ، وفي الثَّانيةِ فاتِحةَ الكِتابِ وقُل هو اللهُ أحَدٌ مِائةَ مَرَّةٍ، ويُصَلِّي على مُحَمَّدٍ مِائةَ مَرَّةٍ؛ أعطاه اللهُ ثَوابَ مَن صامَ رَجَبَ وشَعبانَ ورَمَضانَ، وكانَ له مِنَ الثَّوابِ مِثلُ حاجِّ البَيتِ، وكُتِبَ له بعَدَدِ كُلِّ مَن آمَنَ باللهِ سُبحانَه وتَوكَّلَ عليه حَسَنةٌ].
خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف جدا
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 1/267
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1001) مطولا تاما.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - فضل بعض الأيام صلاة - الحض على الصلاة صلاة - ما يصلى قبل الظهر وبعدها إحسان - الحث على الأعمال الصالحة آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الموضوعات لابن الجوزي (معتمد)
(2/ 428) 1001- أنبأنا محمد بن ناصر، قال: أنبأنا أبو علي بن البناء، قال: أنبأنا أبو عبد الله الحسين بن عمر العلاف، قال: أنبأنا أبو القاسم الفامي، قال: حدثنا علي بن بندار، قال: حدثنا أبو سالم محمد بن سعيد، قال: حدثنا الحسين، عن وكيع بن الجراح، عن ليث، عن مجاهد، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى يوم الجمعة ما بين الظهر والعصر ركعتين، يقرأ في أول ركعة بفاتحة الكتاب وآية الكرسي مرة واحدة، وخمسا وعشرين مرة قل أعوذ برب الفلق، وفي الركعة الثانية يقرأ بفاتحة الكتاب، وقل هو الله أحد، وقل أعوذ برب الناس خمسا وعشرين مرة، فإذا سلم قال: لا حول ولا قوة إلا بالله، خمسين مرة، فلا يخرج من الدنيا حتى يرى ربه عز وجل في المنام ويرى مكانه في الجنة أو يرى له. - قال المصنف: هذا حديث موضوع، وفيه مجاهيل لا يعرفون، وقد ذكر صلوات للأسبوع، أبو طالب المكي، وتبعه أبو حامد الغزالي، وكل ذلك لا أصل له.