الموسوعة الحديثية


- لمَّا طاف النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالبَيتِ وضع يَدَه على الكَعبةِ، فقال: «اللهُمَّ، البَيتُ بَيتُك، ونَحنُ عَبيدُك، نَواصينا بيَدِك، وجَميعُنا في قَبضَتِك، فإن تُعَذِّبْنا فبذُنوبنا، وإن تَغفِرْ لَنا فبرَحمَتِك، فرَضتَ حَجَّك لمَنِ استَطاعَ إلَيه سَبيلًا، فلَك الحَمدُ على ما جَعَلتَ لَنا مِنَ السَّبيلِ، اللهُمَّ ارزُقْنا ثَوابَ الشَّاكِرينَ»
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف.
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : السخاوي | المصدر : الابتهاج الصفحة أو الرقم : 62
التخريج : أخرجه ابن حجر في ((زهر الفردوس)) (564) واللفظ له.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[زهر الفردوس] (2/ 236)
: 564 - قال: أخبرنا ناصر بن مهدي عن محمد بن جعفر بن يزيد عن شعيب القاضي عن أحمد بن عبيد [[الأسدي]] عن [[إبراهيم]] بن الحسين الكسائي عن داهر بن نوح عن كثير بن إبراهيم عن عبد السلام بن أبي الجنوب عن عبدة بن أبي لبابة عن إبراهيم عن علقمة عن ابن ‌مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما طاف بالبيت: "‌اللهم ‌البيت ‌بيتك ونحن عبيدك نواصينا بيدك وتقلبنا في قبضتك فإن تعذبنا فبذنوبنا وإن تغفر لنا فبرحمتك [[يا أرحم الراحمين]] فرضت حجة لمن استطاع إليه سبيلا فلك الحمد على ما جعلت لنا من السبيل؛ اللهم ارزقنا ثواب الشاكرين".