الموسوعة الحديثية


- ولا يَسْتَطِيلُ عليهِ بالبِناءِ فيَحْجُبُ عنهُ الرِّيحَ إِلَّا بِإِذْنِهِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : ابن رجب | المصدر : جامع العلوم والحكم الصفحة أو الرقم : 2/217
التخريج : أخرجه الطبراني في ((مسند الشاميين)) (2430)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (9113) والخرائطي في ((مكارم الأخلاق)) (247) بلفظه مطولا.
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - حق الجار والوصاة به خلق - الريح بر وصلة - إكرام الجار وعدم أذيته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند الشاميين للطبراني (3/ 339)
2430 - حدثنا محمد بن السري بن سهل القنطري البغدادي، ثنا داود بن رشيد، ثنا سويد بن عبد العزيز، ثنا عثمان بن عطاء، عن أبيه، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من أغلق بابه دون جاره مخافة على أهله وماله فليس ذلك بمؤمن، وليس بمؤمن من لم يأمن جاره بوائقه، أتدرون ما حق الجار؟ إن استعانك أعنته، وإن استقرضك أقرضته، وإن افتقر عدت عليه، وإن مرض عدته، وإن مات شهدت جنازته، وإن أصابه خير هنأته، وإن أصابته مصيبة عزيته، ولا تستطيل عليه بالبناء، فتحجب عنه الريح إلا بإذنه، وإذا شريت فاكهة فاهد له، فإن لم تفعل فأدخلها سرا، ولا يخرج بها ولدك ليغيظ بها ولده، ولا تؤذه بقيثار قدرك إلا أن تغرف له منها فما زال يوصيهم بالجار حتى ظننا أنه سيورثه، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الجيران ثلاثة، فمنهم من له ثلاث حقوق، ومنهم من له حقان، ومنهم من له حق واحد، فأما الذي له ثلاث حقوق فالجار المسلم القريب، له حق الإسلام وحق الجوار وحق القرابة، وأما الذي له حقان فالجار المسلم، له حق الجوار وحق الإسلام، وأما الذي له حق واحد فالجار الكافر، له حق الجوار قالوا: يا رسول الله أنعطيهم من لحوم النسك؟ فقال: لا تعط المشركين من نسك المسلمين

شعب الإيمان (12/ 104)
9113 - أخبرنا أبو سعد أحمد بن محمد الماليني، قال: أنا أبو أحمد بن عدي الحافظ، قال: نا أبو قصي الدمشقي، قال: نا سليمان بن عبد الرحمن، قال: نا سويد بن عبد العزيز، قال: نا عثمان بن عطاء الخراساني، عن أبيه، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من أغلق بابه دون جاره مخافة على أهله وماله فليس ذاك بمؤمن، وليس بمؤمن من لم يأمن جاره بوائقه، أتدري ما حق الجار: إذا استعانك أعنته، وإذا استقرضك أقرضته، وإذا افتقر عدت عليه، وإذا مرض عدته، وإذا أصابه خير هنأته، وإذا أصابته مصيبة عزيته، وإذا مات اتبعت جنازته، ولا تستطيل عليه بالبناء تحجب عنه الريح إلا بإذنه، ولا تؤذيه بقتار قدرك إلا أن تغرف له منها، وإن اشتريت فاكهة فاهد له، فإن لم تفعل فأدخلها سرا، ولا يخرج بها ولدك ليغيظ بها ولده، أتدرون ما حق الجار، والذي نفسي بيده ما يبلغ حق الجار إلا قليلا ممن رحم الله " فما زال يوصيهم بالجار حتى ظنوا أنه سيورثه

مكارم الأخلاق للخرائطي (ص: 94)
247 - حدثنا أبو موسى عمران بن موسى المؤدب، حدثنا داود بن رشيد، حدثنا سويد بن عبد العزيز، عن عثمان بن عطاء، عن أبيه، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " أتدرون ما حق الجار؟ إن استعان بك أعنته، وإن استقرضك أقرضته، وإن افتقر عدت عليه، وإن مرض عدته، وإن مات اتبعت جنازته، وإن أصابه خير هنأته، وإن أصابته مصيبة عزيته، ولا تستطل عليه بالبناء، فتحجب عنه الريح إلا بإذنه، وإذا اشتريت فاكهة فأهد له، فإن لم تفعل فأدخلها سرا، ولا يخرج بها ولدك ليغيظ به ولده، ولا تؤذه بقتار قدرك إلا أن تغرف له منها، أتدرون ما حق الجار؟ والذي نفسي بيده لا يبلغ حق الجار إلا من رحمه الله فمازال يوصيهم بالجار حتى ظنوا أنه سيورثه، ثم قال: الجيران ثلاثة: فمنهم من له ثلاثة حقوق، ومنهم من له حقان، ومنهم من له حق واحد، فأما الذي له ثلاثة حقوق فالجار المسلم القريب، له حق الإسلام، وحق الجوار، وحق القرابة، وأما الذي له حقان فالجار المسلم، له حق الإسلام، وحق الجوار، وأما الذي له حق واحد فالجار الكافر، له حق الجوار قالوا: يا رسول الله، أنطعمهم من لحوم النسك؟ قال: لا يطعم المشركون من نسك المسلمين "