الموسوعة الحديثية


- عن ميمونةَ، زوجِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ قالَ : كانت لي جاريةٌ فأعتقتُها، فدخلَ عليَّ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ، فأخبرتُهُ، فقالَ : آجرَكِ اللَّهُ ، أما إنَّكِ لو كنتِ أعطيتِها أخوالَكِ كانَ أعظَمَ لأجرِكِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : ميمونة بنت الحارث أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم : 1690
التخريج : أخرجه أبو داود (1690)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (4911) واللفظ لهما، والبخاري (2592)، ومسلم (999)، وابن حبان (236) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - فضل صلة الرحم عتق وولاء - فضل العتق عتق وولاء - ما يجوز من العتق في الرقاب الواجبة وما لا يجوز مناقب وفضائل - فضائل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - ميمونة بنت الحارث
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 132 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 1690 - حدثنا هناد بن السري، عن عبدة، عن محمد بن إسحاق، عن بكير بن عبد الله بن الأشج، عن سليمان بن يسار، عن ميمونة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: ‌كانت ‌لي ‌جارية ‌فأعتقتها، فدخل علي النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبرته، فقال: آجرك الله، أما إنك لو كنت أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك

[السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة] (5/ 22)
: 4911 - أخبرنا هناد بن السري، عن عبدة، عن ابن إسحاق، عن بكير بن عبد الله بن الأشج، عن سليمان بن يسار، عن ميمونة، قالت: ‌كانت ‌لي ‌جارية، ‌فأعتقتها فدخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته، فقال: آجرك الله أما إنك لو كنت أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك

صحيح البخاري (3/ 158)
: 2592 - حدثنا يحيى بن بكير، عن الليث، عن يزيد، عن بكير، عن كريب مولى ابن عباس : أن ‌ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها أخبرته: أنها أعتقت وليدة، ولم تستأذن النبي صلى الله عليه وسلم، فلما كان يومها الذي يدور عليها فيه قالت: أشعرت يا رسول الله، أني أعتقت وليدتي؟ قال: أوفعلت، قالت: نعم، قال: أما إنك لو أعطيتها أخوالك ‌كان ‌أعظم ‌لأجرك وقال بكر بن مضر، عن عمرو، عن بكير، عن كريب: إن ‌ميمونة أعتقت.

صحيح مسلم (2/ 694 ت عبد الباقي)
: 44 - (999) حدثني هارون بن سعيد الأيلي. حدثنا ابن وهب. أخبرني عمرو عن بكير، عن كريب، عن ‌ميمونة بنت الحارث؛ أنها أعتقت وليدة في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم. فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال: "لو أعطيتها أخوالك، ‌كان ‌أعظم ‌لأجرك".

[صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع] (1/ 250)
: 236 - أخبرنا ابن سلم، حدثنا حرملة، حدثنا ابن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث، عن بكير بن عبد الله، عن كريب، عن ‌ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها، أنها أعتقت وليدة في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "لو أعطيتها أخوالك ‌كان ‌أعظم ‌لأجرك".