الموسوعة الحديثية


- أنه دخلَ على النبي صلى الله عليه وسلم وفي عنقهِ حلقةً من شعر فقال ما هذهِ ؟ قال : من الواهنةِ . قال : أيسركَ أن توكلَ إليها ؟ ! انبذها عنكَ
خلاصة حكم المحدث : روي بإسنادين في كل منهما من اختلف فيه
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : النووي | المصدر : المجموع للنووي الصفحة أو الرقم : 9/67
التخريج : أخرجه ابن حبان (6085)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (18/ 172) (391)، باختلاف يسير، وابن ماجه (3531)، بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - التمائم والتولة ونحوهما الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة رقائق وزهد - التوكل واليقين طب - التمائم إيمان - أعمال تنافي الإيمان
|أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبير للبيهقي (19/ 549 ت التركي)
: 19638 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو عبد الرحمن السلمي من أصله وأبو بكر القاضي وأبو سعيد ابن أبي عمرو قالوا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا محمد بن سنان، حدثنا عثمان بن عمر، أخبرنا أبو عامر الخزاز، عن الحسن، عن عمران بن حصين أنه دخل على النبي صلى الله عليه وسلم وفي عنقه حلقة من صفر فقال: "ما هذه؟ ". قال: من الواهنة. قال: "‌أيسرك ‌أن ‌توكل ‌إليها؟ ‌انبذها ‌عنك".

[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (13/ 449)
: 6085 ـ أخبرنا الفضل بن الحباب، قال: حدثنا أبو الوليد الطيالسي، قال: حدثنا مبارك بن فضالة عن الحسن عن عمران بن حصين أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى في يد رجل حلقة، فقال: "ما هذا"؟ قال: من الواهنة، قال: "ما تزيدك إلا وهنا انبذها عنك، فإنك ‌إن ‌تمت ‌وهي ‌عليك ‌وكلت ‌عليها

[المعجم الكبير للطبراني] (18/ 172)
: 391 - حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا حجاج بن المنهال، ح وحدثنا أبو خليفة الفضل بن الحباب، ثنا أبو الوليد الطيالسي، ح وحدثنا إبراهيم بن هاشم البغوي، ثنا عبد الرحمن بن سلام الجمحي قالوا: ثنا مبارك بن فضالة، عن الحسن، عن عمران بن حصين قال: رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم في عضد رجل حلقة فقال: ما هذا؟ قال: الواهنة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لن تزدك إلا وهنا انبذها عنك إن ‌مت ‌وهي ‌عليك ‌وكلت ‌إليها

سنن ابن ماجه (2/ 1167 ت عبد الباقي)
: 3531 - حدثنا علي بن أبي الخصيب قال: حدثنا وكيع، عن مبارك، عن الحسن، عن عمران بن الحصين، أن النبي صلى الله عليه وسلم: " رأى رجلا في يده حلقة من صفر فقال: ما هذه الحلقة؟ قال: هذه من الواهنة. قال: ‌انزعها ‌فإنها ‌لا ‌تزيدك ‌إلا ‌وهنا