الموسوعة الحديثية


- كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ إذا سافرَ فأقبلَ اللَّيلُ قالَ : يا أرضُ ربِّي وربُّكِ اللَّهُ أعوذُ باللَّهِ من شَرِّكِ وشرِّ ما فيكِ وشرِّ ما خُلقَ فيكِ وشرِّ ما يَدبُّ عليكِ أعوذُ باللَّهِ من أَسدٍ وأسوَدَ ومنِ الحيَّةِ والعَقرَبِ ومِن ساكنِ البلَدِ، ومِن والدٍ وما وَلدَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : الكلم الطيب الصفحة أو الرقم : 181
التخريج : أخرجه أبو داود (2603)، وأحمد (6161) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ استعاذة : ما يستعاذ منه أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه إيمان - توحيد الربوبية استعاذة - التعوذات النبوية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 34)
‌2603- حدثنا عمرو بن عثمان، حدثنا بقية، حدثني صفوان، حدثني شريح بن عبيد، عن الزبير بن الوليد، عن عبد الله بن عمر، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سافر فأقبل الليل قال: ((يا أرض ربي وربك الله، أعوذ بالله من شرك وشر ما فيك، وشر ما خلق فيك، ومن شر ما يدب عليك، وأعوذ بالله من أسد وأسود، ومن الحية والعقرب، ومن ساكن البلد، ومن والد وما ولد))

[مسند أحمد] (10/ 301 ط الرسالة)
6161- حدثنا أبو المغيرة، حدثنا صفوان، عن شريح بن عبيد الحضرمي، أنه سمع الزبير بن الوليد يحدث، عن عبد الله بن عمر، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا غزا أو سافر، فأدركه الليل، قال: (( يا أرض، ربي وربك الله، أعوذ بالله من شرك، وشر ما فيك، وشر ما خلق فيك، وشر ما دب عليك، أعوذ بالله من شر كل أسد وأسود، وحية وعقرب، ومن شر ساكن البلد، ومن شر والد وما ولد))