الموسوعة الحديثية


- كان مِن دُعاءِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم: اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُك التَّوفيقَ لِمَحابِّك مِن الأعمالِ، وصِدْقَ التَّوكُّلِ عليك، وحُسنَ الظَّنِّ بك.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : الأوزاعي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج منهاج القاصدين الصفحة أو الرقم : 331
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((التوكل)) (3)، والدارقطني في ((المؤتلف والمختلف)) (1/290)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (8/224)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل رقائق وزهد - التوكل واليقين رقائق وزهد - حسن الظن بالله أدعية وأذكار - دعاء المرء لنفسه رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


التوكل على الله لابن أبي الدنيا (ص46)
: ‌3 - حدثنا عبد الله، نا إسحاق بن إبراهيم، نا الحسين بن علي الجعفي، عن يحيى بن عمر الثقفي، عن محمد بن النضر الحارثي، عن الأوزاعي، قال: كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: ‌‌اللهم إني أسألك التوفيق لمحابك من الأعمال، وصدق التوكل عليك، وحسن الظن بك.

[المؤتلف والمختلف - الدارقطني] (1/ 290)
: حدثنا القاضي الحسين بن إسماعيل ، حدثنا أبو هشام الرفاعي ، حدثنا حسين بن علي الجعفي ، عن بختي بن عمر الثقفي ، عن محمد بن النضر الحارثي ، عن الأوزاعي قال: من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم إني ‌أسألك ‌التوفيق لمحابك من الأعمال وصدق التوكل عليك وحسن الظن بك قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من علم آية من كتاب الله أو كلمة في دين الله حثا الله له من الثواب حثوا وليس شيء أفضل من شيء يليه بنفسه. حدثنا دعلج ، حدثنا أحمد بن الحسين الحذاء ، حدثنا أحمد بن إبراهيم الدورقي ، حدثنا سهل بن محمود ، حدثنا حسين الجعفي ، عن بختي بن عمر الثقفي وكان من العباد ، عن محمد بن النضر الحارثي ، عن الأوزاعي قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول مثله وقال: أو كلمة من سنة في علم حثا الله له مثله.

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (8/ 224)
: حدثنا أبو محمد بن حيان ثنا إسحاق بن إبراهيم ثنا أبو هشام ثنا الحسين الجعفي عن يحيى بن عمر الثقفي عن محمد بن النضر الحارثي عن الأوزاعي قال: كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم إني ‌أسألك ‌التوفيق لمحابك من الأعمال، وصدق التوكل عليك، وحسن الظن بك. لم يروهما عن الأوزاعي بهذا اللفظ فيما أعلم إلا محمد بن النضر، ولا عنه إلا يحيى، تفرد به الحسين.