الموسوعة الحديثية


- أيُّ الأعمالِ أحبُّ إلى اللهِ؟ قال: فسكتوا فلم يجبْه أحدٌ قال: هو حفظُ اللسانِ
خلاصة حكم المحدث : سنده سقيم [كما نص على ذلك في المقدمة]
الراوي : وهب بن عبدالله السوائي أبو جحيفة | المحدث : الدمياطي | المصدر : المتجر الرابح الصفحة أو الرقم : 317
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (4599)، وابن شاهين في ((الترغيب في فضائل الأعمال)) (395)، وهلال الحفار في ((جزء له)) (164) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - الصمت وقلة الكلام رقائق وزهد - حفظ الجوارح إحسان - الحث على الأعمال الصالحة آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (7/ 27)
4599 - أخبرنا أبو الفتح هلال بن محمد بن جعفر، أنا الحسين بن يحيى بن عياش، نا علي بن إشكاب، نا عمرو بن محمد البصري، نا زكريا بن سلام، عن المنذر بن بلال، عن أبي جحيفة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أي الأعمال أحب إلى الله؟ " قال: فسكتوا، فلم يجبه أحد، قال: " هو حفظ اللسان "

الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين (ص: 117)
395 - حدثنا محمد بن عبد الصمد البغوي، ثنا علي بن إشكاب، ثنا عمرو بن محمد البصري، ثنا زكريا بن سلام الرازي، عن بلال بن المنذر، عن أبي جحيفة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأصحابه يوما: " أي العمل أفضل؟ لم يخبره أحد منهم حتى ابتدأهم صلى الله عليه وسلم، فقال: حفظ اللسان "

جزء هلال الحفار (ص: 0)
164- حدثنا علي بن إشكاب قال : حدثنا عمر بن محمد البصري قال : حدثنا زكريا بن سلام عن المنذر بن بلال عن أبي جحيفة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أحب إلى الله عز وجل قال فسكتوا فلم يجبه أحد فقال هو حفظ اللسان.