الموسوعة الحديثية


- ارجِعوا به فاغسِلوهُ وكفِّنوهُ، وصلُّوا علَيهِ وادفِنوهُ، والَّذي نَفسي بيدِهِ ! لقد كادَتِ الملائكةُ تحولُ بَيني وبينَهُ. يَعني : مولىً للأنصارِ، كانَ يصلِّي ويَدَعُ !
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : أبو شميلة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6036
التخريج : أخرجه الخلال في ((جامعه)) كما في ((المغني)) لابن قدامة (2/332)
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الجنازة - الصلاة على أهل لا إله إلا الله ملائكة - أعمال الملائكة جنائز وموت - الصلاة على من قال لا إله إلا الله جنائز وموت - غسل الميت
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المُغني لابن قدامة - ط مكتبة القاهرة ] (2/ 332)
: وقال الخلال، في " جامعه ": ثنا يحيى، ثنا عبد الوهاب، ثنا هشام بن حسان، عن عبد الله بن عبد الرحمن، عن أبي شميلة، أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج إلى قباء فاستقبله رهط من الأنصار يحملون جنازة على باب، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ما هذا؟ قالوا: مملوك لآل فلان، كان من أمره. قال: أكان يشهد أن لا إله إلا الله؟ قالوا: نعم، ولكنه كان وكان. فقال لهم: أما كان يصلي؟ فقالوا: قد كان يصلي ويدع. فقال لهم: ارجعوا به، فغسلوه، وكفنوه، وصلوا عليه، وادفنوه، والذي نفسي بيده، لقد كادت الملائكة تحول بيني وبينه.