الموسوعة الحديثية


- لَمَّا استعمَلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أسامةَ بنَ زَيدٍ قالَ النَّاسُ فيه، فبَلَغَ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم -أوْ شَيءٌ من ذلك- فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: قد بَلَغَني ما قُلتُم في أُسامةَ، ولقد قُلتُم ذلكَ في أبيهِ قبلَهُ، وإنَّه لَخليقٌ للإمارةِ، وإنَّه لَخليقٌ للإمارةِ، وإنَّه لَخليقٌ للإمارةِ، وإنَّه لأحَبُّ الناسِ إليَّ، قالَ: فما استَثْنى فاطمةَ، ولا غيرَها. وفي روايةٍ: إنَّهُ لأحبُّ الناسِ إليَّ كلِّهِمْ، وكانَ ابنُ عمرَ يقولُ: حاشَا فاطمةَ.
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح‏‏
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 9/289
التخريج : أخرجه أبو يعلى (5518) واللفظ له، والبخاري (3730)، ومسلم (2426) بنحوه دون قوله: فما استثنى فاطمة..".
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - أسامة بن زيد مناقب وفضائل - زيد بن حارثة مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى الموصلي (9/ 390)
5518 - حدثنا يعقوب بن الدورقي، حدثنا أبو عاصم، عن فضيل بن سليمان أبي سليمان قال: حدثني موسى بن عقبة، عن سالم بن عبد الله، عن عبد الله بن عمر قال: لما استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد قال الناس فيه، قال: فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم ذلك أو شيء من ذلك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قد بلغني ما قلتم في أسامة، ولقد قلتم ذلك في أبيه قبله، وإنه لخليق للإمارة، وإنه لخليق للإمارة، وإنه لخليق للإمارة، وإنه لأحب الناس إلي، قال: فما استثنى فاطمة، ولا غيرها

[صحيح البخاري] (5/ 23)
3730 - حدثنا خالد بن مخلد، حدثنا سليمان، قال: حدثني عبد الله بن دينار، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، قال: بعث النبي صلى الله عليه وسلم، بعثا، وأمر عليهم أسامة بن زيد فطعن بعض الناس في إمارته، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أن تطعنوا في إمارته، فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه من قبل، وايم الله إن كان لخليقا للإمارة، وإن كان لمن أحب الناس إلي، وإن هذا لمن أحب الناس إلي بعده

[صحيح مسلم] (4/ 1884)
63 - (2426) حدثنا يحيى بن يحيى، ويحيى بن أيوب، وقتيبة، وابن حجر - قال: يحيى بن يحيى: أخبرنا وقال الآخرون: حدثنا - إسماعيل يعنون ابن جعفر، عن عبد الله بن دينار، أنه سمع ابن عمر، يقول: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثا، وأمر عليهم أسامة بن زيد، فطعن الناس في إمرته، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إن تطعنوا في إمرته، فقد كنتم تطعنون في إمرة أبيه من قبل، وايم الله إن كان لخليقا للإمرة، وإن كان لمن أحب الناس إلي، وإن هذا لمن أحب الناس إلي بعده