الموسوعة الحديثية


- ثلاثٌ مَن لم يكن فيه واحدةٌ منهن، فإنَّ اللهَ يغفر له ماسوى ذلك لمن يشاءُ : من مات لايشرك بالله شيئًا، ولم يكن ساحرًا يتبع السحرةَ، ولم يحقِدْ على أخيه.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1653
التخريج : أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (413)، والطبراني (12/244) (13004) واللفظ له، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (4/100).
التصنيف الموضوعي: توحيد - فضل التوحيد استغفار - أسباب المغفرة رقائق وزهد - الحقد إيمان - السحر والنشرة والكهانة إيمان - العفو عما دون الشرك
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الأدب المفرد- ت عبد الباقي] (ص149)
413- حدثنا سعيد بن سليمان قال: حدثنا أبو شهاب، عن كثير، عن أبي فزارة، عن يزيد بن الأصم، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ثلاث من لم يكن فيه، غفر له ما سواه لمن شاء، من مات لا يشرك بالله شيئا، ولم يكن ساحرا يتبع السحرة، ولم يحقد على أخيه))

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (12/ 244)
13004- حدثنا أحمد بن يحيى الحلواني، حدثنا سعيد بن سليمان، عن أبي شهاب الحناط، عن ليث، عن أبي فزارة، عن يزيد بن الأصم، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثلاث من لم يكن فيه واحدة منهن فإن الله يغفر له ما سوى ذلك لمن يشاء: من مات لا يشرك بالله شيئا، ولم يكن ساحرا يتبع السحرة، ولم يحقد على أخيه.

[حلية الأولياء – لأبي نعيم]- ط السعادة] (4/ 100)
ثنا سعيد بن سليمان عن أبي شهاب الخياط عن ليث بن أبي فزارة عن يزيد بن الأصم عن ابن عباس. قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ثلاث من لم يكن فيه واحدة منهن فإن الله تعالى يغفر له ما سوى ذلك لمن يشاء، من مات لا يشرك بالله شيئا، ولم يكن ‌ساحرا يتبع السحرة، ولم يحقد على أخيه)) غريب من حديث يزيد تفرد به أبو فزارة واسمه راشد بن كيسان.