الموسوعة الحديثية


- لمَّا حاصرَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ الطَّائفَ قالَ أصحابُهُ يا رسولَ اللَّهِ أحرَقَتْنا نبالُ ثقيفٍ فادعُ اللَّهَ عليهم فقالَ اللَّهمَّ اهدِ ثقيفًا
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : [ أبو الزبير] | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر الصفحة أو الرقم : 7/641
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (1515) واللفظ له، وابن أبي شيبة (36954) بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الدعاء على المشركين ولهم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - رحمته مغازي - غزوة الطائف مناقب وفضائل - فضائل القبائل فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (3/ 184)
: 1515 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا عبد الوهاب بن عبد المجيد، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن أبي الزبير، أن النبي صلى الله عليه وسلم حاصر الطائف قال: فجاءه أصحابه فقالوا: " يا رسول الله، ‌أحرقتنا ‌نبال ‌ثقيف فادع الله تعالى عليهم فقال: اللهم اهد ثقيفا. اللهم اهد ثقيفا

مصنف ابن أبي شيبة (7/ 411 ت الحوت)
: 36954 - عبد الوهاب الثقفي ، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم ، عن أبي الزبير ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حاصر أهل الطائف ، فجاءه أصحابه فقالوا: يا رسول الله ، ‌أحرقتنا ‌نبال ‌ثقيف ، فادع الله عليهم ، فقال: اللهم اهد ثقيفا مرتين ، قال: وجاءته خولة فقال: إني نبئت أن بنت خزاعة ذات حلي ، فنفلني حليها إن فتح الله عليك الطائف غدا ، قال: إن لم يكن أذن لنا في قتالهم؟ فقال رجل نراه عمر: يا رسول الله ، ما مقامك على قوم لم يؤذن لك في قتالهم؟ قال: فأذن في الناس بالرحيل ، فنزل الجعرانة فقسم بها غنائم حنين ، ثم دخل منها بعمرة ، ثم انصرف إلى المدينة "