الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ كانَ إذا جلسَ مجلسًا أو صلَّى تَكلَّمَ بِكلماتٍ فسألتْهُ عائشةُ عنِ الْكلماتِ ؟ فقالَ إن تَكلَّمَ بخيرٍ كانَ طابعًا عليْهنَّ إلى يومِ القيامةِ وإن تَكلَّمَ بغيرِ ذلِكَ كانَ كفَّارةً لَهُ : سُبحانَكَ اللَّهمَّ وبحمدِكَ، أستغفرُكَ وأتوبُ إليْكَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 1343
التخريج : أخرجه النسائي (1344) واللفظ له، وأخرجه مسلم (484) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر آداب المجلس - كفارة المجلس أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى صلاة - أدعية دبر الصلوات أدعية وأذكار - الدعاء عند القيام من المجلس (كفارة المجلس)
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (3/ 71)
1344- أخبرنا محمد بن إسحاق الصاغاني، قال: حدثنا أبو سلمة الخزاعي منصور بن سلمة، قال: حدثنا خلاد بن سليمان، قال أبو سلمة: وكان من الخائفين، عن خالد بن أبي عمران، عن عروة، عن عائشة ((أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا جلس مجلسا، أو صلى تكلم بكلمات، فسألته عائشة عن الكلمات، فقال: إن تكلم بخير كان طابعا عليهن إلى يوم القيامة، وإن تكلم بغير ذلك، كان كفارة له: سبحانك اللهم وبحمدك، أستغفرك وأتوب إليك))

[صحيح مسلم] (1/ 350 )
((217- (484) حدثنا زهير بن حرب وإسحاق بن إبراهيم. قال زهير: حدثنا جرير عن منصور، عن أبي الضحى، عن مسروق، عن عائشة. قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده ((سبحانك اللهم! ربنا وبحمدك. اللهم! اغفر لي)) يتأول القرآن))