الموسوعة الحديثية


- الأحاديثُ في النَّهيِ عَنِ الِافتِراشِ ولُبسِ جُلودِ السِّباعِ
خلاصة حكم المحدث : متعاضدة ومستفيضة
الراوي : [عائشة] | المحدث : ابن باز | المصدر : مجموع الشروح الفقهية. الصفحة أو الرقم : 85/5
التخريج : أخرجه مسلم (498) ، وأبو داوود (783) ، وأحمد (24030) ، والبيهقي (2701) ، وعبد الرزاق (2938)
التصنيف الموضوعي: زينة اللباس - جلود النمور والسباع صلاة - النهي عن افتراش كافتراش الثعلب صلاة - النهي عن الافتراش ونقرة الغراب صلاة - ما ينهى عنه في الصلاة اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته زينة اللباس - الزينة المحرمة وما نهي عن التزين به
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح مسلم (1/ 357 ت عبد الباقي)
: 240 - (498) حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير. حدثنا أبو خالد (يعني الأحمر) عن حسين المعلم. ح قال: وحدثنا إسحاق بن إبراهيم (واللفظ له) قال: أخبرنا عيسى بن يونس. حدثنا حسين المعلم عن بديل بن ميسرة، عن أبي الجوزاء، عن عائشة؛ قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح الصلاة، بالتكبير. والقراءة، بالحمد لله رب العالمين. وكان إذا ركع لم يشخص رأسه ولم يصوبه. ولكن بين ذلك. وكان إذا رفع رأسه من الركوع لم يسجد حتى يستوي قائما. وكان إذا رفع رأسه من السجدة لم يسجد حتى يستوي جالسا. وكان يقول، في كل ركعتين، التحية. وكان يفرش رجله اليسرى وينصب رجله اليمنى. وكان ينهى عن عقبة الشيطان. وينهى أن يفرش الرجل ذراعيه افتراش السبع. وكان يختم الصلاة بالتسليم. وفي رواية ابن نمير عن أبي خالد: وكان ينهى عن عقب الشيطان.

سنن أبي داود (1/ 208 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 783 - حدثنا مسدد، حدثنا عبد الوارث بن سعيد، عن حسين المعلم، عن بديل بن ميسرة، عن أبي الجوزاء، عن عائشة، قالت: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتتح الصلاة بالتكبير والقراءة ب {الحمد لله رب العالمين} [[الفاتحة: 2]]، وكان إذا ركع لم يشخص رأسه ولم يصوبه ولكن بين ذلك، وكان إذا رفع رأسه من الركوع لم يسجد حتى يستوي قائما، وكان يقول في كل ركعتين: التحيات، وكان إذا جلس يفرش رجله اليسرى وينصب رجله اليمنى، وكان ينهى عن عقب الشيطان، وعن فرشة السبع وكان يختم الصلاة بالتسليم "

مسند أحمد (40/ 32 ط الرسالة)
: 24030 - حدثنا إسحاق - يعني الأزرق - ويحيى بن سعيد، قال إسحاق: حدثنا حسين بن المكتب، عن بديل، عن أبي الجوزاء، عن عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتتح الصلاة بالتكبير والقراءة: بـ {الحمد لله رب العالمين}. وكان إذا ركع لم يرفع رأسه. وقال يحيى: يشخص رأسه ولم يصوبه، ولكن بين ذلك، وكان إذا رفع رأسه من الركوع لم يسجد حتى يستوي قائما،وإذا رفع رأسه من السجود لم يسجد حتى يستوي جالسا. قالت: وكان يقول في كل ركعتين: التحية، وكان ينهى عن عقب الشيطان، وكان يفترش رجله اليسرى وينصب رجله اليمنى، وكان ينهى أن يفترش أحدنا ذراعيه كالكلب، وكان يختم الصلاة بالتسليم. قال يحيى: وكان يكره أن يفترش ذراعيه افتراش السبع

السنن الكبرى - البيهقي (2/ 163 ط العلمية)
: 2701 - أخبرنا أبو صالح بن أبي طاهر العنبري، أنبأ جدي يحيى بن منصور القاضي، ثنا أحمد بن سلمة، ثنا إسحاق بن إبراهيم، أنبأ عيسى بن يونس، ثنا حسين المعلم، عن بديل بن ميسرة، عن أبي الجوزاء، عن ‌عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم " يستفتح الصلاة بالتكبير، والقراءة بالحمد لله رب العالمين، وكان إذا ركع لم يشخص رأسه ولم يصوبه، وكان إذا رفع رأسه من الركوع استوى قائما، وكان إذا سجد فرفع رأسه من السجدة لم يسجد حتى يستوي جالسا، وكان ينهى عن عقب الشيطان، وكان ‌يفترش رجله اليسرى، وينصب رجله اليمنى، وكان يكره أن ‌يفترش ذراعيه افتراش ‌الكلب، وكان يختم الصلاة بالتسليم، وكان يقول في كل ركعتين التحية "

مصنف عبد الرزاق (2/ 173 ت الأعظمي)
: 2938 - عن عثمان بن مطر، عن حسين، عن بديل العقيلي، عن أبي الجوزاء، عن ‌عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهانا أن ‌يفترش أحدنا ذراعيه افتراش ‌الكلب أو السبع