الموسوعة الحديثية


- لَا تسبُّوا أهلَ الشامِ، فإِنَّ فيهم الأبْدالَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع
الصفحة أو الرقم : 6223 التخريج : أخرجه أحمد (896) بنحوه، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3905)، والحاكم (8658) مطولا في ثناياه.
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - السباب اعتصام بالسنة - ذكر المجدد لهذه الأمة أمر دينها توحيد - ما جاء في الأبدال مناقب وفضائل - فضائل الشام مناقب وفضائل - فضائل أماكن متعددة من الأرض وما ورد ذمه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (2/ 231)
896 - حدثنا أبو المغيرة، حدثنا صفوان، حدثني شريح يعني ابن عبيد، قال: ذكر أهل الشام عند علي بن أبي طالب، وهو بالعراق، فقالوا: العنهم يا أمير المؤمنين. قال: لا، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: الأبدال يكونون بالشام، وهم أربعون رجلا، كلما مات رجل أبدل الله مكانه رجلا، يسقى بهم الغيث، وينتصر بهم على الأعداء، ويصرف عن أهل الشام بهم العذاب

المعجم الأوسط (4/ 176)
3905 - حدثنا علي بن سعيد الرازي قال: نا علي بن الحسين الخواص قال: نا زيد بن أبي الزرقاء قال: ابن لهيعة قال: نا عياش بن عباس القتباني، عن عبد الله بن زرير الغافقي، عن علي بن أبي طالب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يكون في آخر الزمان فتنة، يحصل الناس كما يحصل الذهب في المعدن، فلا تسبوا أهل الشام، ولكن سبوا شرارهم، فإن فيهم الأبدال، يوشك أن يرسل على أهل الشام سبب من السماء، فيفرق جماعتهم، حتى لو قاتلهم الثعالب غلبتهم، فعند ذلك يخرج خارج من أهل بيتي في ثلاث رايات، المكثر يقول: هم خمسة عشر ألفا، والمقل يقول: هم اثنا عشر ألفا، أمارتهم أمت أمت، يلقون سبع رايات، تحت كل راية منها رجل يطلب الملك، فيقتلهم الله جميعا، ويرد الله إلى المسلمين ألفتهم، ونعمتهم، وقاصيهم ودانيهم لم يرو هذا الحديث عن ابن لهيعة إلا زيد بن أبي الزرقاء "

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 596)
8658 - أخبرني أحمد بن محمد بن سلمة العنزي، ثنا عثمان بن سعيد الدارمي، ثنا سعيد بن أبي مريم، أنبأ نافع بن يزيد، حدثني عياش بن عباس، أن الحارث بن يزيد حدثه، أنه سمع عبد الله بن زرير الغافقي، يقول: سمعت علي بن أبي طالب رضي الله عنه، يقول: ستكون فتنة يحصل الناس منها كما يحصل الذهب في المعدن، فلا تسبوا أهل الشام، وسبوا ظلمتهم، فإن فيهم الأبدال، وسيرسل الله إليهم سيبا من السماء فيغرقهم حتى لو قاتلتهم الثعالب غلبتهم، ثم يبعث الله عند ذلك رجلا من عترة الرسول صلى الله عليه وسلم في اثني عشر ألفا إن قلوا، وخمسة عشر ألفا إن كثروا، أمارتهم أو علامتهم أمت أمت على ثلاث رايات يقاتلهم أهل سبع رايات ليس من صاحب راية إلا وهو يطمع بالملك، فيقتتلون ويهزمون، ثم يظهر الهاشمي فيرد الله إلى الناس إلفتهم ونعمتهم، فيكونون على ذلك حتى يخرج الدجال هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه "