الموسوعة الحديثية


- كانَ دعاءُ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ في العيدينِ اللَّهمَّ إنَّا نسألُكَ عيشةً تقيَّةً وميتةً سويَّةً ومردًّا غيرَ مخزٍ ولا فاضحٍ اللَّهمَّ لا تهلكنا فجأةً ولا تأخذنا بغتةً ولا تعجلنا عن حقٍّ ولا وصيَّةٍ اللَّهمَّ إنَّا نسألُكَ العفافَ والغنى والتُّقى والهدى وحسنَ عاقبةِ الآخرةِ والدُّنيا ونعوذُ بكَ منَ الشَّكِّ والشِّقاقِ والرِّياءِ والسُّمعةِ في دينِكَ يا مقلِّبَ القلوبِ لا تزغْ قلوبَنا بعدَ إذ هديتَنا وهبْ لنا من لدنكَ رحمةً إنَّكَ أنتَ الوهَّابُ
خلاصة حكم المحدث : فيه نهشل بن سعيد وهو متروك
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 2/204
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (7572). والحديث أخرجه مسلم (2721) مختصراً بلفظ: "اللهم إني أسألك الهدى والتقى، والعفاف والغنى" دون تخصيصه بالعيدين
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء تفسير آيات - سورة آل عمران عيدين - الدعاء يوم العيد قدر - تصريف الله لقلوب العباد كيف يشاء إحسان - صلاح القلوب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (7/ 306)
7572- وبه: عن أبي الأحوص، عن عبد الله بن مسعود قال: كان دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في العيدين ((اللهم إنا نسألك عيشة تقية، وميتة سوية، ومردا غير مخز ولا فاضح، اللهم لا تهلكنا فجأة، ولا تأخذنا بغتة، ولا تعجلنا عن حق ولا وصية، اللهم إنا نسألك العفاف والغنى، والتقى والهدى، وحسن عاقبة الآخرة والدنيا، ونعوذ بك من الشك والشقاق، والرياء والسمعة في دينك، يا مقلب القلوب لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة، إنك أنت الوهاب))

[صحيح مسلم] (4/ 2087 )
((72- (2721) حدثنا محمد بن المثنى ومحمد بن بشار. قالا: حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة عن أبى إسحاق، عن أبى الأحوص، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه كان يقول ((اللهم! إني أسألك الهدى والتقى، والعفاف والغنى))

[صحيح مسلم] (4/ 2087 )
((72- م- (2721) وحدثنا ابن المثنى وابن بشار. قالا: حدثنا عبد الرحمن عن سفيان، عن أبي إسحاق، بهذا الإسناد، مثله. غير أن ابن المثنى قال في روايته ((والعفة))