الموسوعة الحديثية


- قُبِضَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، واستُخلِفَ أبو بكْرٍ رضِي اللهُ عنه، فعمِل بعمَلِه، وسار بسيرتِه، حتى قبَضه اللهُ عزَّ وجلَّ على ذلك. ثُم استُخلِفَ عمرُ فعمِل بعمَلِهما، وسار بسيرتِهما، حتى قبَضه اللهُ عزَّ وجلَّ على ذلك.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 1055
التخريج : أخرجه عبدالله بن أحمد في ((زوائد المسند)) (1055) واللفظ له، وابن أبي شيبة (38208)، والآجري في ((الشريعة)) (1804)
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الاستخلاف اعتصام بالسنة - لزوم السنة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد (2/ 313 ط الرسالة)
: • 1055 - حدثنا عبد الله، حدثني سريج بن يونس، حدثنا مروان الفزاري، أخبرنا عبد الملك بن سلع، عن عبد خير، قال: سمعته يقول: قام علي على المنبر، فذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم واستخلف أبو بكر رضي الله عنه، فعمل بعمله، وسار بسيرته، حتى قبضه الله عز وجل على ذلك، ثم استخلف عمر فعمل بعملهما، وسار بسيرتهما، حتى قبضه الله على ذلك

مصنف ابن أبي شيبة - ترقيم عوامة (20/ 582)
38208- حدثنا ابن نمير ، عن عبد الملك بن سلع ، عن عبد خير ، قال : سمعت عليا يقول : قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم على خير ما قبض عليه نبي من الأنبياء ، وأثنى عليه صلى الله عليه وسلم ، قال : ثم استخلف أبو بكر ، فعمل بعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم وبسنته ، ثم قبض أبو بكر على خير ما قبض عليه أحد ، وكان خير هذه الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وسلم ، ثم استخلف عمر ، فعمل بعملهما وسنتهما ، ثم قبض على خير ما قبض عليه أحد ، وكان خير هذه الأمة بعد نبيها وبعد أبي بكر.

[الشريعة للآجري] (5/ 2319)
: 1804 - أنبأنا أبو القاسم إبراهيم بن الهيثم الناقد قال: حدثنا أبو عبد الرحمن عبد الله بن عمر الكوفي قال: حدثنا عبد الله بن نمير ، عن عبد الملك بن سلع الهمداني ، عن عبد خير قال: سمعت علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه يقول: قبض الله نبيه صلى الله عليه وسلم على خير ملة قبض عليها نبي من الأنبياء. قال: وأثنى عليه ، ثم استخلف أبو بكر رضي الله عنه فعمل بعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم وبسنته ثم قبض أبو بكر على خير ما قبض الله عز وجل عليه أحدا ، وكان خير هذه الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وسلم ، ثم استخلف عمر رضي الله عنه فعمل بعملهما وسنتهما ثم قبض عمر على خير ما قبض عليه أحد ، وكان خير هذه الأمة بعد نبيها وبعد أبي بكر