الموسوعة الحديثية


- أسْفِرُوا بالفجرِ، فكلما أسفرتُم فهوَ أعظمُ للأجرِ
خلاصة حكم المحدث : يدور على عاصم بن عمر بن قتادة وليس بالقوي وهذا أحسن أسانيد هذا الحديث
الراوي : رافع بن خديج | المحدث : ابن عبدالبر | المصدر : التمهيد الصفحة أو الرقم : 4/338
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (1066)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (2653)
التصنيف الموضوعي: صلاة - مواقيت الصلاة صلاة - وقت صلاة الفجر إحسان - الحث على الأعمال الصالحة صلاة - التغليس بصلاة الفجر والإسفار بها صلاة - صلاة الصبح

أصول الحديث:


شرح معاني الآثار - ط مصر (1/ 178)
: ‌1066 - فإذا علي بن شيبة قد حدثنا ، قال: ثنا أبو نعيم ، قال: ثنا سفيان الثوري ، عن محمد بن عجلان ، عن عاصم بن عمر بن قتادة ، عن محمود بن لبيد ، عن رافع بن خديج قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أسفروا بالفجر فكلما أسفرتم ، فهو أعظم للأجر ، وقال: لأجوركم ". قال أبو جعفر: ففي هذه الآثار الإخبار عن موضع الفضل ، وأنه التنوير بالفجر. وفي الآثار الأول التي في الفصلين الأولين ، الإخبار عن الوقت الذي كان يصلي فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أي وقت هو؟ فقد يجوز أن يكون ، كان مرة يغلس ، ومرة يسفر على التوسعة. والأفضل من ذلك ما بينه في حديث رافع ، حتى لا تتضاد الآثار في شيء من ذلك. فهذا وجه ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الباب.

معرفة الصحابة لأبي نعيم (2/ 1046)
2653 - حدثنا أبو بكر بن خلاد، ثنا الحارث بن أبي أسامة، ثنا أبو نعيم، ثنا سفيان، عن محمد بن عجلان، عن عاصم بن عمر بن قتادة، عن محمود بن لبيد، عن رافع بن خديج، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أسفروا بالفجر فكلما أسفرتم فهو أعظم للأجر رواه ابن عيينة، والدراوردي، وأبو خالد الأحمر، عن محمد بن عجلان مثله ورواه محمد بن إسحاق، عن عاصم بن عمر بن قتادة.