الموسوعة الحديثية


- مَن عاد مريضًا خاض في الرَّحمةِ فإذا قعَد عندَه غَمَرَتْه ووكَّل اللهُ به سبعينَ ألفًا مِن الملائكةِ يُصلُّونَ عليه حتَّى يُمسيَ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن أبي إسحاق إلا مصعب
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 3/68
التخريج : أخرجه أحمد (1166) بنحوه، والترمذي (969)، وابن ماجة (1442) بنحوه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: إحسان - الحث على الأعمال الصالحة إيمان - الملائكة استغفار - من يصلي عليهم الله والملائكة جنائز وموت - عيادة المريض مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (3/ 68)
2506 - حدثنا أبو مسلم قال: نا عبد الله بن رجاء قال: أنا مصعب بن سوار، عن أبي إسحاق، عن هبيرة بن يريم، عن علي قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من عاد مريضا خاض في الرحمة، فإذا قعد عنده غمرته، ووكل الله به سبعين ألفا من الملائكة يصلون عليه حتى يمسي لم يرو هذا الحديث عن أبي إسحاق إلا مصعب

[مسند أحمد] (2/ 365)
1166 - حدثنا عبد الله، حدثني محمد بن أبي بكر المقدمي، حدثنا سعيد بن سلمة يعني ابن أبي الحسام، حدثنا مسلم بن أبي مريم، عن رجل من الأنصار، عن علي: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من عاد مريضا، مشى في خراف الجنة، فإذا جلس عنده استنقع في الرحمة، فإذا خرج من عنده وكل به سبعون ألف ملك يستغفرون له ذلك اليوم

[سنن الترمذي] (3/ 291)
969 - حدثنا أحمد بن منيع قال: حدثنا الحسين بن محمد قال: حدثنا إسرائيل، عن ثوير هو ابن أبي فاختة، عن أبيه، قال: أخذ علي بيدي، قال: انطلق بنا إلى الحسن نعوده، فوجدنا عنده أبا موسى، فقال علي: أعائدا جئت يا أبا موسى أم زائرا؟ فقال: لا بل عائدا فقال علي: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من مسلم يعود مسلما غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، وإن عاده عشية إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح، وكان له خريف في الجنة: هذا حديث حسن غريب وقد روي عن علي هذا الحديث من غير وجه منهم من وقفه ولم يرفعه وأبو فاختة: اسمه سعيد بن علاقة

[سنن ابن ماجه] (1/ 463)
1442 - حدثنا عثمان بن أبي شيبة قال: حدثنا أبو معاوية قال: حدثنا الأعمش، عن الحكم، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن علي، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من أتى أخاه المسلم، عائدا، مشى في خرافة الجنة حتى يجلس، فإذا جلس غمرته الرحمة، فإن كان غدوة، صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، وإن كان مساء، صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح