الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : عن أبي إسحاق غير محفوظ و [ فيه ] ناصح المحملي متروك الحديث
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 5/2687
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (7/ 47) واللفظ له، وأحمد (820) مختصرًا على فقرة:" الولد للفراش وللعاهر الحجر"، ومسلم (1370)، والترمذي (2127) بفقرة: من ادعى ........فعليه لعنة الله..."، أثناء حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: عتق وولاء - من تولى غير مواليه لعان و تلاعن - من ادعى إلى غير أبيه نكاح - الولد للفراش وصايا - الوصية للوارث حدود - للعاهر الحجر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال ط الفكر (7/ 47)
ثنا على بن احمد بن مروان ثنا يحيى بن داود أبو الصقر ثنا عبد الله بن صالح العجلي ثنا ناصح عن أبى إسحاق عن الحارث عن على قال قال النبي صلى الله عليه وسلم لا وصية لوارث الولد من ولد على فراش أبيه وللعاهر الحجر في فيه من ادعى الى غير أبيه أو الى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. قال وهذا عن أبى إسحاق غير محفوظ ولناصح غير ما ذكرت من الحديث وهو في جملة متشيعى أهل الكوفة وهو ممن يكتب حديثه.

[مسند أحمد] (2/ 191)
820 - حدثنا عفان، حدثنا حماد بن سلمة، أخبرنا الحجاج، عن الحسن بن سعد، عن أبيه، أن يحنس، وصفية، كانا من سبي الخمس، فزنت صفية برجل من الخمس، فولدت غلاما فادعاه الزاني ويحنس، فاختصما إلى عثمان بن عفان، فرفعهما إلى علي بن أبي طالب، فقال علي: أقضي فيها بقضاء رسول الله صلى الله عليه وسلم: الولد للفراش، وللعاهر الحجر . وجلدهما خمسين خمسين

[صحيح مسلم] (2/ 994)
467 - (1370) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وزهير بن حرب، وأبو كريب، جميعا عن أبي معاوية، قال أبو كريب: حدثنا أبو معاوية، حدثناى الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، قال: خطبنا علي بن أبي طالب، فقال: من زعم أن عندنا شيئا نقرؤه إلا كتاب الله وهذه الصحيفة - قال: وصحيفة معلقة في قراب سيفه - فقد كذب، فيها أسنان الإبل، وأشياء من الجراحات، وفيها قال النبي صلى الله تعالى عليه وسلم: المدينة حرم ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثا، أو آوى محدثا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا، ولا عدلا، وذمة المسلمين واحدة، يسعى بها أدناهم، ومن ادعى إلى غير أبيه، أو انتمى إلى غير مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا، ولا عدلا وانتهى حديث أبي بكر، وزهير عند قوله يسعى بها أدناهم، ولم يذكرا ما بعده. وليس في حديثهما: معلقة في قراب سيفه.

[سنن الترمذي] (4/ 438)
2127 - حدثنا هناد قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه قال: خطبنا علي فقال: من زعم أن عندنا شيئا نقرؤه إلا كتاب الله وهذه الصحيفة - صحيفة فيها أسنان الإبل وأشياء من الجراحات - فقد كذب، وقال فيها: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: المدينة حرم ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا ولا عدلا، ومن ادعى إلى غير أبيه أو تولى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل، وذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم. هذا حديث حسن صحيح. وروى بعضهم، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن الحارث بن سويد، عن علي، نحوه. وقد روي من غير وجه عن علي عن النبي صلى الله عليه وسلم