الموسوعة الحديثية


- سَأَلْتُ أُسَامَةَ بنَ زَيْدٍ، وَكانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ أَرْدَفَهُ مِن عَرَفَاتٍ قُلتُ: كيفَ كانَ يَسِيرُ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ حِينَ أَفَاضَ مِن عَرَفَةَ؟ قالَ: كانَ يَسِيرُ العَنَقَ: فَإِذَا وَجَدَ فَجْوَةً نَصَّ . [وفي رواية]: وَزَادَ في حَديثِ حُمَيْدٍ، قالَ هِشَامٌ: وَالنَّصُّ فَوْقَ العَنَقِ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أسامة بن زيد | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 1286
التخريج : أخرجه البخاري (1666) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: حج - الإفاضة سفر - جواز الإرداف على الدابة مناقب وفضائل - أسامة بن زيد حج - التخفيف والتيسير في أمور الحج علم - حسن السؤال ونصح العالم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (2/ 163)
1666- حدثنا عبد الله بن يوسف: أخبرنا مالك، عن هشام بن عروة، عن أبيه أنه قال: ((سئل أسامة وأنا جالس: كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير في حجة الوداع، حين دفع؟ قال: كان يسير العنق، فإذا وجد فجوة نص)) قال هشام: والنص فوق العنق، فجوة: متسع، والجميع فجوات وفجاء، وكذلك ركوة وركاء. مناص، ليس حين فرار.